الصفحه ٣٠٧ :
وفخفخة وزهو وعاد
أحب شىء إليه ما كان يبغضه من مطالعة وفهم .. ثم سأل الشيخ عن الطريقة فقال
الصفحه ٣٢٠ : بالقرآن ، وبما تقدمه من الكتب السماوية واليقين
بالآخرة ـ لا مطلق الايمان بالغيب اجمالا .. ويرشد إلى
الصفحه ٢٠٤ : صلىاللهعليهوسلم وامثال ذلك فهؤلاء كلهم اشاروا إلى ذات واحدة ، يقصد اتباع
القرآن ، لكن وصفها كل منهم بصفة من صفاتها
الصفحه ١٨ :
ويهمنا من هذه
الكتب ما يتصل بالتفسير وعلومه حيث تبدو خدمته للقرآن واضحة ، ومنهجه فى تأويل
الكتب
الصفحه ٤٧ :
معانى
القرآن للزجّاج
بدأ القرآن بالبحث
عن العلم ، وكانت أول كلمة فى الوحى هى :« اقرأ ».
وأخذ
الصفحه ٢٧٣ : الثقافة
الاسلامية كاعمق ما يكون المثقف لقد حفظ القرآن وجوده وهذا من أهم الامور لمن
يشتغل بعلوم الدين
الصفحه ٣٨٣ : قلوبهم خلوا من نور
الايمان تراهم عند سماع القرآن لا ينصتون ابدا بل ويتكلمون فى توافه الامور.
والآية
الصفحه ٤٤ :
:
[ تفسر القرآن
وأنت لا تقرأ القرآن ].
ثم ذكر القول فى
تأويل أسماء القرآن وسوره وآية.
وانتقل بعد ذلك
الصفحه ١٤٠ :
القرآن ووفاه التبيان جعل الله لنا التوفيق رائدا والتقوى سائقا ونفعنا بما اولانا
وجعله لنا من معاون تحصيل
الصفحه ٢٠ : يقتله ، ودل حذف التنوين على أنه قد قتله :
ويتعرض ابن قتيبة
لبعض المعانى المقصودة من الآيات التى عجز عن
الصفحه ٥٨ : القلب اذا عقل ما فى القرآن مال إلى ما فيه من الأمر والنهى
والوعظ.
١٠ ـ الرشد :
وانما صار الهدى « الرشد
الصفحه ٢١٣ : عشر
: ـ فى اعجاز القرآن واقامة الدليل على انه من عند الله عزوجل.
الباب الثانى عشر
: ـ فى فضل القرآن
الصفحه ١٨١ :
تعالى :
( لَوْ أَنْزَلْنا هذَا
الْقُرْآنَ عَلى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ
الصفحه ٢١٢ : الأول : فى
نزول القرآن على رسول الله صلىاللهعليهوسلم من أول ما بعثه الله بمكة وهو ابن اربعين سنة إلى
الصفحه ٢٨٩ : اشتركا فى تفسير القرآن غاية فى
الإيجاز ، وربما كان أوجز تفسير للقرآن.
أما الذى نتحدث
عنه اليوم فهو