الصفحه ١٠٤ : وَالْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ). إلى آخر الآية.
أخبرنا سعيد بن
محمد المقرى قال
الصفحه ١٣٦ : كلها
لأنها لا تخلوا من هذين الوجهين : قال قتادة : علانيته وسره ، وقال مجاهد : ظاهره
ما يعمله الإنسان
الصفحه ١٤١ : مطهرة فيها كتب قيمة وجعل من معجزة هذا الكتاب أنه مع قلة الحجم متضمن للمعنى
الجم وبحيث تقصر الألباب
الصفحه ٢٠٦ : مجال للطعن فيه.
ولكن ابن تيمية فى
تفسيره قد ابتعد فى بعض الأحيان عن هذا المنهج وإليك نموذجا من تفسيره
الصفحه ٢٤٠ : ( عَنْ
أَصْحابِ الْجَحِيمِ ) « سورة البقرة : ١١٩ » وهو من أسماء النار وكل نار عظيمة
فى مهواة فهى جحيم
الصفحه ٢٩٥ :
الإمام
جمال الدين القاسمى وتفسيره محاسن التأويل
من علماء الشام
الكبار المحقق المدقق العالم
الصفحه ٣٦٨ : مخالف من ذريتك لا ينال عهدى يعنى مودتى وكرمى ورحمتى ونعمى ، وفى هذا الرد
على الخليل من الحق ما يجعل قلوب
الصفحه ٣٢ : ء أفضل من مخالفة الهوى »
« ما أعطى أحد
شيئا أفضل من علم يستزيد افتقار إلى الله »
وكانت وفاته
بالبصرة
الصفحه ٥١ :
وقوله عزوجل : ( الَّذِينَ
يَذْكُرُونَ اللهَ )
هذا من نعت أولى
الألباب ، أى فهؤلاء يستدلون على
الصفحه ٦٣ : على أن لا أفعل؟
فوجم أبو الحسن بن
أبى عمرو من ذلك ، قال : تشير علينا بانسان ثم تشير عليه الا يفعل
الصفحه ٨٠ :
كان تقدير الصاحب
للمعتزلة كبيرا إلى درجة أنه ما كان يولى القضاء إلا من المعتزلة.
كان القاضى عبد
الصفحه ١٦٣ : الأولياء :
انك تبحث عن القطب
بالعراق ، مع أن القطب ببلادك ، ارجع إلى بلادك تجده.
وعاد أبو الحسن من
حيث
الصفحه ١٧٦ : الشاذلى وعن بدء هذه الصلة يقول : فلما نزلت
بتونس ، وكنت اتيت من « مرسية » ـ وأنا إذ ذاك شاب ـ سمعت بذكر
الصفحه ٢٢٨ : واستفدت منه ».
وقال ابن حجر :
كان كثير
الاستحضار ، حسن المفاكهة ، سارت تصانيفه فى البلاد فى حياته
الصفحه ٢٥٨ : الطريق.
وعلى هذا لا يباح
للعاصى بالسفر وهو ظاهر مذهب الشافعى ، وقول أحمد رحمهماالله : « أى أن من سافر