الصفحه ٢٦٧ : أحب سبحانه
أن نتخذ منه المنارة التى تسير نحوها فى اضوائها ، والرسالة الخليلية إنما تنهج
هذا المنهج
الصفحه ٣١٣ :
قد غفلوا عن أنه
هو خالقهم فلينظروا إلى السماء وإلى الأرض ، فيعلموا أن من خلقهما وأنشأهما لا
يصعب
الصفحه ٣٤٠ :
المراغى اتى الى
الحفل وتصدر المجلس ولم يكن هناك بد من أن يجلس المعتمد على يمينه او ان ينسحب
الشيخ
الصفحه ٣٤٤ :
هُمْ
يَحْزَنُونَ ، قَوْلٌ مَعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُها
أَذىً وَاللهُ
الصفحه ٣٥٧ :
الاكابر ،
والاخلاء أصحاب الخاطر العاطر ، تأليف تفسير لكلام من لا يحيط بعلوم سواه ، ولا
يعلم اجمال
الصفحه ٣٥٨ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال : « عليكم بالصدق ، فإنه باب من أبواب الجنة وإياكم والكذب فإنه باب
من أبواب النار
الصفحه ٣٨٨ : )
تفسيرها :
قول تطيب به
النفوس ، وتستر معه حال الفقير ، فلا تذكر لغيره ، خير من عطاء يتبعه ايذاء بالقول
أو
الصفحه ٢٤ : .
وأما تظاهره بذلك
، فإنما كان تقربا للمأمون. فإنه ما كان أحد يتقرب منه إلا إذا كانت له ميول
اعتزالية
الصفحه ٤٦ :
نظرت فيه من أوله
إلى آخره وما أعلم على أديم الأرض أعلم من محمد بن جرير ولقد ظلمته الحنابلة.
وقال
الصفحه ٦١ : المختلفة وظهر ذلك واضحا فيما
انتجته قرائح علماء هذا العصر من تراث كبير ما زال المعين الفياض الذى يفيض على
الصفحه ٦٧ :
الحاكم
النيسابورى وتفسيره
فى حوالى ثلاثمائة
وعشرين صحيفة من القطع الكبير جدا جمع الحاكم فى كتابه
الصفحه ٦٩ : فتحدث عن
معاوية باحاديث لا ترضى أنصاره فوصف لذلك بالتشيع أو بالميل الى التشيع ، وليس ذلك
من التشيع فى شى
الصفحه ١٠٣ : ...
أما كتابه اسباب
النزول فهو من احسن المؤلفات فى هذا الباب وقد جمع فيه تقريبا جميع المرويات من
الحديث
الصفحه ١٢٩ :
واختلف الناس فى
المخاطب بها ـ يعنى بالآية ـ فقالت فرقة من المتأولين :خوطب بهذا أهل الكتاب
الصفحه ١٤٤ :
قيل عنى به
الأغذية ويمكن أن يجمل على العموم فيما يؤكل ويلبس ويستعمل وكل ذلك مما يخرج من
الأرضين