الصفحه ٢٥١ : كتابه : « الدر المنثور »
« وبعد : فلما
ألفت كتاب ترجمان القرآن وهو التفسير المسند عن رسول الله
الصفحه ٣٢٥ : تفل له شباة.
ولقد مكث ابن
باديس يدرس تفسير القرآن الكريم فى مدى خمسة وعشرين عاما دون فتور أو انقطاع
الصفحه ٥٩ : للاسلام فهو على نور من ربه ).
هذه الأصالة
الفكرية وهذه السعة فى المعارف ، وهذه الجرأة فى اعلان ما يرى
الصفحه ١٠٦ : يفدون إليه ليأخذوها عنه ، ويسافرون إليه ليستفيدوا بها منه. ثم ـ لما
حط رحاله بمكة ـ شرع فى تفسيره
الصفحه ١١١ :
ابن
العربى وتفسيره ( أحكام القرآن )
مؤلف هذا التفسير
هو
: أحد الاعلام
الكبار ـ ختام علما
الصفحه ٢٩١ :
الاطلاق : « واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ».
ومن طريق ما يقوله
فى مقدمته :
وعدة حروف القرآن
: ألف
الصفحه ٢٩٢ :
وكان الامام
الصاوى يأخذ على الحجاج أنه لم يراع المعنى فى ابتداء أرباع القرآن الكريم
والنماذج التى
الصفحه ٣٦٥ :
والآن نأتى بنموذج
من تفسيره :
قوله : (
وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ ) ( البقرة : ٤٥
الصفحه ٧٠ : تعالى فوق ذلك ليس يخفى عليه من أعمال بنى آدم شىء.
ونموذج آخر :
يقول الله تعالى :
( إِنَّ أَوَّلَ
الصفحه ٨٦ : القشيرى صاحب الرسالة ، وله كرامات ظاهرة ومكاشفات باهرة
...
وكما استفاد
القشيرى من أساتذته تأثر بمن عاصره
الصفحه ١٧٥ : الوالد كانت من اليسر
بحيث مكنته من ارسال ابنه إلى مؤدب لتعلم القرآن ، والتفقه فى أمور الدين ، يقول
أبو
الصفحه ٢١٦ :
صفاته :
كان الإمام النسفى
على نسق غيره من كبار العلماء المسلمين مشهورا بالزهد والصلاح والتقوى
الصفحه ٢٧٠ : :
١٥٣ ) أى عمل درجات أى على درجات فانتصابه على نزع الخافض وذلك بأن فضله على غيره
من وجوه متعددة أو
الصفحه ٦ : )
قال : اليهود
والنصارى.
قال : ( الَّذِينَ
جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ )
! ما عضين؟
قال : « آمنوا
الصفحه ٨١ : من منصبه وصادر امواله.
أكان القاضى على
حق ، أكان مخطئا ذلك ما نتركه للقارئ.
ولقد طال عمر
القاضى