الصفحه ٢٦٠ : يخرج من الجامع إلا بعد صلاة العيد.
ويقول المؤرخون
حينما ينتهون من الحديث عن حياته :
« وبالجملة
الصفحه ٢٦٥ : تعلم عن طريق العربية والتفسير والحديث والفقه ،
والعلوم الإسلامية على وجه العموم.
وكان يقف كثيرا
أمام
الصفحه ٢٦٦ :
الحديث كل ما يتصل بالسرائر والبواطن تهذيبا واصلاحا ، أو ـ على حد تعبير القرآن
الكريم ـ تزكية ، والله
الصفحه ٢٧٠ : ما
أوتى الأنبياء لأنه المعجزة الباقية على وجه الدهر دون سائر المعجزات ، وفى الحديث
( فضلت على الأنبيا
الصفحه ٢٧٤ : مثل
العالم الكبير أمير المؤمنين فى الحديث سفيان الثورى العالم النابغة الذى تصدر
للفتوى هو الآخر وهو فى
الصفحه ٢٧٧ : الكافية والمغنى ، ومنها ما هو فى الفقه كالبحر وضوء النهار ، ومنها ما هو فى
الحديث كالصحيحين وغيرهما ، مع
الصفحه ٢٨٧ : الحديث على
ذلك ، والآية ليست نصا في مدعى مخالفيه لانهم ان أرادوا أنها دليل على عدم النفوذ
فى الجملة فسلم
الصفحه ٢٩٣ :
بتكليف الإله
ولا مشقّة
ويكفى الذاكر من
الشرف قول الله تعالى فى الحديث القدسى :
( أنا جليس من
الصفحه ٢٩٤ : الحديث : أفلا أكون عبدا
شكورا.
الصفحه ٢٩٦ : .
ـ موعظة المؤمنين
من إحياء علوم الدين.
ـ قواعد التحديث
فى فنون مصطلح الحديث.
طريقته فى التأليف
الصفحه ٣٠١ : الانتقال من قصة آدم
ودعوة بنيه إلى الدين إلى الحديث عن بنى إسرائيل فى قوله تعالى :
( قُلْنَا اهْبِطُوا
الصفحه ٣٠٧ : .
ويتابع الشيخ
حديثه فيقول :
وفى منتصف شوال من
تلك السنة ذهبت إلى الازهر ، وداومت على طلب العلم على شيوخه
الصفحه ٣١٠ : ، فقد ورد فى القرآن من الحديث عن أحوال الخلق وقصص الأمم والسنن
الالهية فى البشر ما يجعل العلم بأطوار
الصفحه ٣٣٦ : عليها .. فان الاقتصار على الحديث المعاد ، تعطيل لفيض
القرآن الذى ماله من نفاد ..
لقد رأيت الناس
حول
الصفحه ٣٥٠ : الأمم قديمها وحديثها بمثل ما ظفر به القرآن على أيدى
المسلمين ومن شارك فى علوم المسلمين .. ولعل هذا يفسر