الصفحه ١٨١ : اللهِ ).
( سورة الحشر
الآية ٢١ )
قال رضى الله عنه
فى هذه الآية : مدح لسيد المرسلين
الصفحه ١٩٩ :
جرم تأخر عن الوجه واليدين إذ قواهما تظهر ـ فى عالم المشاهدة من الابصار والذوق
والنطق ..
ومن التقدم
الصفحه ٢٠٥ : التفسير وهو التفسير بالعقل فيقول : ان فى هذا اللون من
التفسير خطأ وهذا الخطأ له وجهان : ـ
الأول : ـ قوم
الصفحه ٢٢١ : ) عطف على رضى ( جنّات تجرى تحتها
الأنهار ) من تحتها مكى ( خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم
الصفحه ٢٨٥ : اتمامه بعون عالم سرى ونجواى ، أنادى وأقول غير مبال بتشنيع جهول : هذا تأويل
رؤياى ، وكان الشروع فى الليلة
الصفحه ٢٩٠ : ، وعن أبى الحسن سيدى الشيخ على الصعيدى العدوى ومما يرويه
فى مقدمته.
هذا الترتيب الذى
نقرؤه توقيفى
الصفحه ٣٣٠ : .
فهؤلاء المكذبون
الذين يعلم الله ، وهو من ورائهم ، كيف يكون حالهم فى مستقبل الايام فى الدنيا ،
اذا أظهر
الصفحه ٣٣٥ : الامنية متى اجمل الله الخلاص.
وكنت احادث بذلك
الاصحاب والاخوان ، واضرب المثل بأبى الوليد بن رشد فى كتاب
الصفحه ٣٨٤ :
يستمع ويتكلم جاره
فيستمع؟
واذكر ربك فى نفسك
وذلك بذكر اسمائه وصفاته وشكره واستغفاره والمهم
الصفحه ٣٨٩ :
فهرست
موضوعات الكتاب
الموضوع
رقم
الصفحة
المقدمة في تعريف
التفسير وانواعه
الصفحه ١٢٩ :
واختلف الناس فى
المخاطب بها ـ يعنى بالآية ـ فقالت فرقة من المتأولين :خوطب بهذا أهل الكتاب
الصفحه ١٦٨ : بازدياد الانسان فى
القرب من الله عن طريق الاستقامة.
ومن اشاراته :
« من أجل مواهب
الله : الرضا بمواقع
الصفحه ١٧٣ : فى الظالم عدو الله قولا بليغا :
( فَاصْبِرْ إِنَّ
وَعْدَ اللهِ حَقٌّ ، وَلا يَسْتَخِفَّنَّكَ
الصفحه ١٨٠ :
عطية فى تفسيره ، وبسطه الشيخ رضى الله عنه ، فقال : عموم المؤمنين يقولون :
اهدنا الصراط
المستقيم ، أى
الصفحه ١٩٨ : الرجالة على الركبان فى القرآن ».
فجعله من باب
التقدم بالفضيلة والشرف ، والمعنيان موجودان عند كثير من