الصفحه ٢٥٨ : فى معصية لا يجوز له تناول شىء مما حرم
عليه ولو اضطر لذلك لأنه تسبب فى هذا الاضطرار »
« فلا اثم عليه
الصفحه ٢٩٤ :
الحق أنه يتعدى
بنفسه وباللام والمعنى واحد ، وهو من عطف الخاص على لعام والنكتة فى الذكر ، فإن
الصفحه ٣١٣ : على نسبة
من الآخر مع ما يمسك كلا فى مداره حتى كان منها عالم واحد فى النظر سمى باسم واحد
وهو السما
الصفحه ٣٢٢ : ء منها أن يأخذه عنه ، ولكن لا يجعل ذلك تشريعا عاما ،
وأما ذوق العارفين فلا يدخل شىء منه فى الدين ، ولا
الصفحه ٣٥٤ :
ولا سبيل إلى
الاستقرار فى هذا العالم ، وسلامته من أثر الآراء المشتجرة بالا بالرجوع إلى أساس
ثابت
الصفحه ٣٥٧ : الكبار وجعلته فى
عبارة سهلة يفهمها العوام والخواص ومزجه بالسنة الغراء » أ. ه.
وهاك نموذجا من
تفسيره
الصفحه ٣٥٨ : ، أى يوم القيامة « ينفع الصادقين » الذين صدقوا فى معاملة الله «
صدقهم ».
وفى الحديث عنه
الصفحه ٣٦٥ : بالقلب والجوارح ، ومتى تمكن العبد من الصبر فى طوايا
نفسه والخشوع فى ضميره وجوارحه فقد استعان على تزكية
الصفحه ٣٨٨ :
أموالهم بدافع الرغبة فى الشهرة ، وحب الثناء من الناس وهم لا يؤمنون بالله ولا
باليوم الآخر ، فإن حال
الصفحه ٣٩٠ : .......................................................... ١٣١
المفردات فى غريب
القرانللراغب الاصفهانى..................................... ١٣٧
الفخر
الصفحه ٣٩١ :
الموضوع
رقم
الصفحة
الامام البيضاوى ومنهجه
فى التفسير
الصفحه ٢٨ : كان يدعوه ، قلت : إن « ما » قد تكون فى موضع « من » قال الله تبارك
وتعالى :
( قُلْ يا أَيُّهَا
الصفحه ٣٦ : .
وقد جمع فيه كثيرا
من حكايات الصالحين وأخبارهم ، ووجه الأنظار كثيرا إلى ما يذكر النفوس ويطهر
القلوب
الصفحه ١٢٤ : يؤته الحكمة ، وكذلك هى فى قراءة ابن مسعود بهاء بعد التاء ..
قوله تعالى : ( وَما
يَذَّكَّرُ ) قال
الصفحه ١٥٢ :
وأما قولنا : لا
ريب فيه ـ بالرفع فهو نقيض لقولنا : ريب فيه ، وهو يفيد ثبوت فرد واحد فذلك النفى