الصفحه ١٧ : وقيل المروزي ، الإمام النحوى
اللغوى المصنف فى فنون التفسير والحديث وغيرهما من الفنون. ولد سنة ٢١٣ ه
الصفحه ٢٢ :
ما صدر منه فى ذلك
ينبئ عن فكر ناضج ، وعلم واسع ، وحرص على الروح العلمية السليمة ، العاملة على كشف
الصفحه ٢٦ : ـ بالنحو كعلم له خطره. من بين
العلوم ، ثم استخدمه فى تفسير القراءات وتعليل وجوهها من العربية ويمكن أن يقال
الصفحه ١٠٤ :
لو نعلم أى
الأعمال أحب إلى الله تبارك وتعالى عملناه. فأنزل الله تعالى :
( سَبَّحَ لِلَّهِ ما
فِي
الصفحه ١١٦ :
وقال أبو حنيفة :
يلزمه الضمان ، وقد بيناها فى مسائل الخلاف.
المسألة السادسة :
فى هذه الآية دليل
الصفحه ١٣٦ :
ظاهر الإثم التجرد من الثياب والتعرى فى الطواف ، والباطن الزنا ..
وروى حيان عم الكلبى
: ظاهر الإثم
الصفحه ١٦١ : ، وبرع فيها براعة كبيرة.
يقول ابن عطاء
الله السكندرى عنه :
انه لم يدخل طريق
القوم حتى كان يعد
الصفحه ١٦٣ :
هل سيجد الشيخ؟
وكيف يكون؟
وهل يستقبله الشيخ
بقبول حسن؟
وبم سينصحه؟
واذا لم يجده فى
بغداد
الصفحه ١٦٤ :
ومن دونها النجم
وذات يوم : ـ
يقول أبو الحسن :
لما قدمت عليه وهو
ساكن بمغارة فى رأس جبل
الصفحه ١٦٥ :
زِينَةَ اللهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبادِهِ وَالطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ ، قُلْ
هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي
الصفحه ١٧٠ : وعمله مدخولان ، وإذا فقدت البواعث الصحيحة فى الاصول فلا
يعتبرون بأعمالهم ، قال الله عزوجل
الصفحه ١٨٥ :
ومطول الارتشاف
ومختصره مجلدان ـ قيل عنهما ـ : لم يؤلف فى العربية أعظم من هذين الكتابين ولا
أجمع
الصفحه ١٩٧ :
فإن الظلمة سابقة
على النور فى الإحساس ، وكذلك الظلمة المعنوية سابقة على النور الوالد يؤيده قوله
الصفحه ٢١٩ :
ما يؤخذ على
تفسيره :
ولا يسلم تفسير
النسفى على وجه العموم من النقد :
لقد اكتفى بإشارات
فى غاية
الصفحه ٢٤٥ :
هذا هو تفسير
البيضاوى مختصر فى غير خلل ، ومشتمل على الوان من العلم النافع ، والخير الغزير ،
ويتضح