الصفحه ٨١ : حتى ليقول ابن الأثير :
« وقد جاوز
التسعين » ومات فى ذى القعدة سنة خمس عشرة وأربعمائة.
والكتاب الذى
الصفحه ٨٢ :
وتفسير القاضى
للمتشابه بهذا النحو يجعل دائرة المتشابه واسعة تشمل كل الآراء التى قيلت فى
المتشابه
الصفحه ٨٣ :
المؤدى إليه ، إلا
أن المراد فى هذا الموضع : الدلالة ، ولذلك علق الهدى بالحق فما اختلفوا فيه
الصفحه ٩٠ : ما خدعك وما سول لك حتى عملت
بمعاصيه؟ ويقال : سأله وكأنما فى نفس السؤال لقنه الجواب ، يقول : غرنى كرمك
الصفحه ٩٤ : حديثا من أمر دينها بعثه الله يوم القيامة فقيها عالما ».
مؤلفاته : ـ
كثرت مؤلفات
الهراس فى فنون
الصفحه ١١٤ : ابن العربى فى كتبه كلها
انما هو محوط بسياج الروح العلمية الاسلامية الكريمة من عالم جمع إلى العلم وفضله
الصفحه ١٤٧ :
وأرواحنا فى
وحشة من جسومنا
وحاصل دنيانا
أذى ووبال
وكم قد رأينا
الصفحه ١٥٨ :
ولا كلفة ، وقد
تقرر فى عقل كل عاقل أن العالم لو اجتمعوا على أن يخلقوا من الماء بعوضة ، ويصوروا
منه
الصفحه ١٥٩ : : أنه عام
لجميع المؤمنين ، والمراد بأنفسهم أنه من جنسهم لم يبعث ملكا ولا جنيا ، وموضع
المنة فيه أنه بعث
الصفحه ١٧٢ :
فلما كان آخر
الليل ، رأيت فسطاطا واسع الأرجاء ، عاليا فى السماء ، يعلوه نور ويزدحم عليه خلق
من أهل
الصفحه ٢٢٨ :
الذهن ، يشارك فى
العربية مشاركة جيدة وينظم الشعر ، وما اعرف أنى اجتمعت به على كثرة ترددى إليه
إلا
الصفحه ٢٣٤ : .
وقوله ( رزقا
للعباد ) قيل عنى به الأغذية ويمكن أن يحمل على العموم فيما يؤكل ويلبس ويستعمل.
وقال فى العطا
الصفحه ٢٩٣ : العبادة على
الاعضاء فلا يكون على الشخص كلفة فيها ، قال العارف :
إذا رفع الحجاب
فلا ملاله
الصفحه ٣٠٢ :
الموضوعات فى صورة
تكاد تكون متقنة .. ومع ذلك فإن هذا التشابه القوى بينه وبين ابن كثير لا ينزله عن
الصفحه ٣٦٨ :
٢٤ ) يعنى لا
يدعوك تلطفى معك وأنك بعطفى أن أغير شيئا مما فى علمى فاجعل الظالم مقدما محترما
فإن كل