الصفحه ٢٦٠ :
فكان الشيخ يعلمهم
المناسك ويعلمهم آداب السفر وذلك أن للسفر فى الجو الإسلامى آدابا معينة هى من
آداب
الصفحه ٢٨١ : البغدادى مفتى بغداد.
وكان مولده فى
جانب الكرخ من بغداد سنة سبع ومائتين بعد الألف من الهجرة النبوية.
أخذ
الصفحه ٢٨٣ : السهر ، واطالع
ـ ان أعوز الشمع يوما ـ على نور القمر ، فى كثير من ليالى الشهر ، وامثالى إذ ذاك
يرفلون فى
الصفحه ٣٠٧ : :
الاسلام وعن الورد فقال : القرآن ، ولم تمض أيام حتى رأى نفسه يطير فى عالم آخر
غير الذى كان يعهد ، فاتسع له
الصفحه ٣٥١ : بمجرد بقاء الفاظه وكلماته مكتوبة فى المصاحف مقروءة بالألسنة متعبدا بها
فى المساجد والمحاريب ، وإنما
الصفحه ٣٦٠ : الفواكه وأحسنها وألطفها ، وفيه يقول الله لموسى فى مكالمته
: « يا موسى لو كنت آكلا لأكلت الخبز بالعنب » وفى
الصفحه ٣٨١ :
ويقول فى مقدمة
الطبعة الثانية : « حمدا يا رب حمدا » :
لقد طوقت جهدى
بفيض توفيقك ، وغمرتنى بنور
الصفحه ٣٨٧ :
٤ ـ روعى فى هذا
التفسير ان يكون فى مقدور العلماء باللغات الاجنبية من ابناء العربية نقل معانى
الصفحه ١٨ :
ويهمنا من هذه
الكتب ما يتصل بالتفسير وعلومه حيث تبدو خدمته للقرآن واضحة ، ومنهجه فى تأويل
الكتب
الصفحه ٢٠ : فهمها كثير من الناس ، وظن البعض
أنها تعارض العقل.
ومن أجمل ما ذكره
فى ذلك ردا على ما قيل عن تكرار
الصفحه ٢٧ : ء عام وهو فى الأصل واحد ، وكانى استحب لمن قرأ « كبائر » أن يخفض « الفواحش »
... قال الفراء : وما سمعت
الصفحه ٣٧ : المعاش بالكسب الذى هو سنة ،
ولو لا ذلك لهلكوا ..
قال سهل : من طعن
فى الكسب فقد طعن فى السنة ، ومن طعن
الصفحه ٤٥ :
كان يقول فى معنى
« اعبدوا ربكم ». : وحدوا ربكم ... وقد دللنا على أن معنى العبادة الخضوع لله
الصفحه ٦٤ : أفاد
منها غيره ممن جاء بعده وكتب فى هذه الاحكام من أمثال الكبا الهرامى وابن عربى
والقرطبى صاحب التفسير
الصفحه ٧٠ : أول بيت بنى فى الأرض قال :لا ، ولكنه أول بيت وضع فيه البركة والهدى ومقام
إبراهيم ومن دخله كان آمنا وإن