الصفحه ٢٨٤ :
ولكن الملك المنان
ـ أبقى من فضله الكثير قليلا من ذوى العرفان ، فى هذه الازمان دينهم اقتناص
الشوارد
الصفحه ٣٠٣ :
اضراب عن توبيخهم
بكراهته وانتقال إلى لومهم بالنفور عما ترغب فيه كل نفس من خيرها أى ليس مكروها بل
الصفحه ٣٠٦ :
قرائه بفنون
التجويد ، وكان ذلك فى سنة ١٢٧٩ هجرية .. ثم فى سنة احدى وثمانين جلست فى دروس
العلم
الصفحه ٣٢٠ : صلىاللهعليهوسلم فعلى هدى تشترك فيه تلك الفرقة الاولى لكن على وجه أكمل ..
لأنها مؤمنة بالقرآن وعاملة به.
وقوله
الصفحه ٣٤٣ :
سمى الله سبحانه
قرضا ما ينفق فى سبيله وفى وجوه الخير ابتغاء مرضاته.
والقرض ـ كما سبق
بيانه ـ ما
الصفحه ٣٤٧ : وانتاجا وجدلا هنا وهناك.
وكان لا يحب
الروتين فى عمله ، وكان يتسم دائما بسمة التجديد ، والناس حينما
الصفحه ٣٥٢ : )
ثم يقول : ولسنا
نستبعد ـ اذا راجت عند الناس فى يوم ما نظرية داروين مثلا ـ أن يأتى إلينا مفسر من
هؤلا
الصفحه ٣٧٨ :
وكانوا يحمدون فيه
تواضعه وعاطفته الجياشة بحب الازهر ويحب ابناء بلدته.
واخذ فى السنوات
الاولى من
الصفحه ١١ : يتعلم الأدب ولو عشرين سنة.
وامتنع مرة من
الجلوس للعلم ، فقيل له فى ذلك ، فقال :
والله لو علمت
أنهم
الصفحه ١٢ : فانظر هل ترى فى نفسك زيادة فى
الخير فان لم تر ذلك فلا تتعبن نفسك ).
ويكفينا فى هذه
الكلمة أن نأخذ منها
الصفحه ٣٠ : يتجنب
المعصية وهى أمامه فى كل شىء إنها فى الطريق ، إنها فى العمل إنها فى كل مجال. إن
عليه أن يهئ نفسه
الصفحه ٣٣ : .فمؤلفه له القدم الثابته فى
مجال السلوك الصوفى القائم على أساس من الشريعة والاقتداء بالرسول
الصفحه ٥٨ : ).
٧ ـ المعرفة :
وانما صار الهدى المعرفة فى مكان آخر ، لأنه إذا استنار الصدر : انشرح وانفسح ،
فعرف القلب ما يأتى
الصفحه ٦٣ : والورع خوطب فى تولى
منصب قضاء القضاة ولكنه أبى وتعفف عن قبول هذا المنصب الخطير. وقد نقل صاحب
الطبقات
الصفحه ٧٩ : التى تحكم العقل له القياد.وهذا ظاهر فى كل ما يكتبون
فى التفسير وفى التوحيد.
ومن أهم الشخصيات
التى