الصفحه ١٧١ :
هاجروا إلى المنصورة ليكونوا بين المجاهدين ، ورغم أن العارف بالله أبا الحسن
الشاذلى كان فى آخر حياته
الصفحه ١٤ : هنا وآية من هناك ... إنه كان يفسر الآية التى تحتاج إلى نوع من الشرح
والإيضاح الذى يحتاجه بعض الناس
الصفحه ١٧٨ :
حديثه عنه أنه :
كان يعده للخلافة ، بل لقد اقامه فيها بصورة تشبه أن تكون صريحة حينما استدعاه ،
وقال
الصفحه ١٤٦ :
ولوامع البينات فى
شرح أسماء الله تعالى والصفات.
وكتاب معالم أصول
الدين.
ومحصل المتقدمين
الصفحه ٣٢٧ : التفسير ، كتابه عن جمال الدين الافغانى الذى اشتمل على ذكريات نادرة
محببة ، فيها كشف لجوانب طيبة ممتعه عن
الصفحه ٢٤ : الأمراء والوجهاء والملوك ، فقد كانت له ميزات حسنة نذكر منها :
أنه كان متقشفا
بطبيعته ، وكان المال الذى
الصفحه ٢٦٧ : « الأربعون حديثا ».
أما أثره الخالد
فانه كتابه فى التفسير وهو تفسير لغوى بيانى صوفى ، أى أنه جمع ميزة
الصفحه ١٩١ : ).
( وَإِنَّهُ لَلْحَقُّ
مِنْ رَبِّكَ ).
هذا اخبار من الله
تعالى بأن استقبال هذه القبلة هو الحق أى الثابت الذى
الصفحه ٣٢٨ : الكتابة على أمل أن ـ يصطحبها
معه فى بعض اسفاره ، ويملأها تفسيرا وتعليقا ، كما كان من أمره فى تفسير وتعليقا
الصفحه ١٠٥ : ، وألف فيها كتابه «
الكشاف » الذى يقول عنه : انه ألفه فى مدة مقدارها مدة خلافة أبى بكر رضى الله عنه
أى
الصفحه ٢٢٥ :
ونحن وان كنا نشكر
ابن كثير على موقفه هذا من آراء التابعين الذى يدل على نزعة طيبة نحو التقريب
الصفحه ٢٥٥ : إلى دار .. وكنت فى تضاعيف هاتيك الامور ، أقدر فى نفسى
أن انتهز نهزه من الدهور ، ويتسنى لى القرار
الصفحه ٣٤٠ :
المراغى اتى الى
الحفل وتصدر المجلس ولم يكن هناك بد من أن يجلس المعتمد على يمينه او ان ينسحب
الشيخ
الصفحه ٢٩٧ :
وسنن ابن ماجة
احدى وعشرين يوما والموطأ فى تسعة عشر يوما وطالع بنفسه لنفسه كتاب تقريب التهذيب
لابن
الصفحه ١٨٩ :
لمن يريد أن يسلك
فيما بقى من سائر القرآن وستقف على هذا المنهج الذى ذكرته إن شاء الله ... الخ