الصفحه ٣٧٣ : مع المرحوم الشيخ عبد الواحد يحيى الذى كان يرى أن تحضير الارواح تعامل مع
الجن ، أو مع كائنات أخرى ، من
الصفحه ٨٢ : بينا أن تخصيصه المؤمن بأن هداه لا يدل على إنه لم يهد غيره ،
وإنما خصه ، لانه الذى انتفع بالهدى دون غيره
الصفحه ١٨ : القرآن فقال : ـ الحمد الله الذى نهج لنا
سبيل الرشاد ، وهدانا بنور الكتاب ، ولم يجعل له عوجا ، بل نزله
الصفحه ٢٣١ :
وبعد : فهذا كتاب
جليل ومصنف حفيل ايتمرت بتأليفه الأوامر الشريفة العالية المولوية الامامية
الصفحه ٨ : من توسط بين هذا وذاك.
ولقد ترك هؤلاء
وهؤلاء ثروة علمية ضخمة. أبانت عن جهود أمة ..خدمت كتاب ربها
الصفحه ٤٠ :
الفقهاء.
وكتاب تهذيب
الآثار وتفصيل الثابت عن رسول الله من الأخبار وهو الذى سماه القفطى شرح الآثار
الصفحه ٧ : .
ـ قال : فهو ما
تجزون به.
ولقد عرف هذا
النوع الذى برز فى تفسير بعض المفسرين بالتفسير بالمأثور ، ومن أهم
الصفحه ٣٨٦ : على خير اسلوب واصبح العمل معدا اعدادا متقنا
للترجمة.
ولكن شاءت
المقادير ان يكون هذا العمل الذي اعد
الصفحه ٣٧٤ :
التفسير عدة طبعات وظن الناس أن فريد وجدى لم يقم فى تفسير القرآن وبيان اهدافه
الا بهذا الكتاب الذى بين
الصفحه ٣١٥ : القلمونى المنشأ البغدادى
الاصل الحسينى النسب ، من الكتاب العلماء بالحديث والادب والتاريخ والتفسير ، وهو
الصفحه ٣٠٩ :
وللتفسير فى نظر
الإمام وجوه شتى :
أحدها : النظر فى
أساليب الكتاب ومعانيه وما اشتمل عليه من أنواع
الصفحه ١١١ : لقى أبا حامد الغزالى والإمام أبا بكر
الطرطوشى الذى تفقه به ، وأبا سعيد الزنجاني ، وأبا نصر المقدسى
الصفحه ٣١٠ : الأول الذى
دعا إليه فى قراءة التفسير ، استجماع تلك الشروط لأجل ان تستعمل لغايتها وهى
محاولة فهم المراد
الصفحه ٤٨ :
الكامل الذى صارت
شهرته فى الآفاق ـ وثقف الزجاج من ثقافته الواسعة حتى أخذ فى الظهور واتسعت شهرته
الصفحه ٣٤٩ : الذى يستدل به المسلمون تحقيقا لما أوحى به الكتاب الكريم فى مثل قوله :
( نَحْنُ نَقُصُّ
عَلَيْكَ