الصفحه ٣٥ : الظواهر على ظواهرها مرادا بها ، موضوعاتها
ويفهمون عن الله تعالى ما أفهمهم.
هذا هو الذى نراه
فى هذا النوع
الصفحه ١٢٨ : من المرجح أن يكون تأليف تفسيره قبل هذا الدور
الأخير من دولة المرابطين الذى هو الدور الأخير من حياة
الصفحه ٢٦١ : الشيخ حقا
أن يجرد كتابه عن الروايات الضعيفة وينتقد ما ذكره منها المفسرون ولكنه هو لم يسلم
من إيراد بعضها
الصفحه ٢٥٠ :
لقد روى أبو داود
وغيره بسند صحيح عن أبي هريرة رضى الله عنه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٣٧٨ :
الموضوع لم يكن اختيارا بالمعنى العادى للكلمة ، وذلك انه يشبه ان يكون قد فرض
نفسه ،
انه يقول فى مقدمة
الصفحه ٤٦ : أبو حامد
الأسفرائني :
لو سافر رجل إلى
الصين حتى يحصل له كتاب تفسير ابن جرير لم يكن ذلك كثيرا وقال
الصفحه ١٢٣ : الحكمة فهو :
انها النبوة ،
ولكن السدى لا يستقل بهذا الرأى فقد قاله ابن عباس ، فيما رواه عنه أبو صالح
الصفحه ٣٥٩ :
( وَهُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ نَباتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنا
الصفحه ٢٤٧ : القرافة بالقاهرة.
أفرد الحافظ
الداودى ـ وهو تلميذ الامام السيوطى ـ ترجمة كتاب مستقل عن أستاذه الحافظ
الصفحه ١٦٢ :
الطريق : ان البدء ، البدء الميسر السهل ، البدء الذى يأمن الانسان عواقبه انما
يكون طريقه خبير سير الطريق
الصفحه ٢٣٩ : : فضلتكم على عالمى زمانكم ، لان
الشخص الذى سيوجد بعد ذلك لا يكون من جملة العالمين ويحتمل ان يكون لفظ
الصفحه ٢٢٦ :
( ولا شفاعة ) أى
لا تنفعهم شفاعة الشافعين.
وقوله ( والكافرون
هم الظالمون ) مبتدأ محصور فى خبره
الصفحه ٢١٧ :
النسفى عن السبب الذى دعاه إلى تأليف هذا التفسير فقال :
( سألنى من تتعين
أجابته كتابا وسطا فى التأويلات
الصفحه ٤٩ : ..
والكتاب يطبع الآن
لاول مرة فى طبعة محققة تحقيقا متقنا ، وذلك ما يقوم به الدكتور عبد الجليل شلبى
من علما
الصفحه ٥٥ : الكتب التي
لها صلة بكتابنا الذي نقدمه الآن كتاب : ( الفروق ومنع الترادف ).
وفكرة الكتاب تقوم
على أن