الصفحه ٩٤ : مفردات
الإمام أحمد ).
و ( كتاب فى أصول
الفقه ).
الصفحه ١٢٥ : ـ النقل عن أهل الكتاب الذين دخلوا فى الإسلام مثل كعب الاحبار ووهب بن
منبه وعبد الله بن سلام وامثالهم
الصفحه ١٨٥ :
ومطول الارتشاف
ومختصره مجلدان ـ قيل عنهما ـ : لم يؤلف فى العربية أعظم من هذين الكتابين ولا
أجمع
الصفحه ١٩٤ :
ويؤلف المؤلفون
أيضا فى الخصائص تحت عنوان « الشمائل ».
ومن اشهر الكتب فى
ذلك كتاب « الشمائل
الصفحه ٢٠٩ :
ابن جزى
وكتابه التسهيل
أبو القاسم محمد
بن أحمد بن محمد بن عبد الله بن جزى الكلبى الغرناطى من
الصفحه ٢٣٣ : من أبيات كتاب سيبويه
فضل السورة :
فيه أحاديث ضعيفة
: عن أبى : من قرأها أعطى من الأجر كمن صام
الصفحه ٢٣٧ : ، واجتهدت كل الاجتهاد فى تسهيل سبيل الرشاد.
ووضعت الجميع على طرف التمام ليكون الكتاب كالبدر فى التمام
الصفحه ٣٣١ : « وانه لحسرة » على القرآن أنسب ، وبذلك ينتظم شمله مع ضمير « وانه لتذكره »
الذى قبله وضمير ، « وانه لحق
الصفحه ٤٢ : الرفيعة
، وحباهم به من الكرامة السنية ، حفظه ما حفظ عليهم ـ جل ذكره وتقدست أسماؤه ـ من
وحيه وتنزيله ، الذى
الصفحه ٤٣ :
إليه فى النوازل
يعقلون ، وحصنهم الذى به من وساوس. الشيطان يتحصنون وحكمة ربهم التى إليها يحتكمون
الصفحه ٢٠٢ :
ومما أخذه عليه
كثير من الناس حملته على الصوفية ، هذه الحملة التى يمدحها كثير من أصحابه والحق
أن
الصفحه ٣٠٣ :
هو عظة لهم لو اتعظوا أو فخرهم أو متمناهم لأنهم كانوا يقولون لو أن عندنا ذكرا من
الأولين لكنا من عباد
الصفحه ٩١ : الشذرات :( لا نعلم تبعيته لأي شىء ) ولد
الهراس خامس ذى القعدة سنة خمسين وأربعمائة للهجرة ونشأ طالبا للعلم
الصفحه ٣٧٧ : لخلقه السمح وادبه الجم. وعلمه الغزير
، اما عن خلقه فإنه كان سمحا صفوحا لا تستثيره المهاترات : انه كان
الصفحه ٣١١ : هو أول البشر ، وهو الذى خلقه الله وسواه ،
وخاطب الملائكة فى شأنه وأمرهم أن يسجدوا له.
رأى الشيخ