الصفحه ١٨٦ : (٧)
فلقوا أبا جهل بن هشام في ثلاثين ومائة راكب من
المشركين(٨)
فحجز بينهم مجدي(٩)
ابن عمرو الجهني ، فرجع
الصفحه ١٨٨ : صلىاللهعليهوآله
فأقام جمادى ورجب وشعبان ، وكان بعث(٥)
بين ذلك سعد
ابن أبي وقاص في ثمانية رهط فرجع ولم يلق كيدا
الصفحه ١٩٠ : ط ٢.
(٥) ذكر قبلا انه بالتصغير.
(٦) أو على سبيل الرجاء ، قال ابن هشام : فلما
تجلى عن عبدالله بن جحش وأصحابه
الصفحه ٢٠٥ : محمد بن إسحاق
ابن يسار عن رجاله قال : لما أصاب رسول الله صلىاللهعليهوآله قريشا ببدر وقدم
المدينة جمع
الصفحه ٢٠٨ :
آلاف من الملائكة مددا لكم ، وقال ابن عباس
وغيره : إن الامداد بالملائكة كان
يوم بدر ، وقال ابن عباس : لم
الصفحه ٢١٦ : فلذة(٤)
، فانتبهت فزعة من ذلك فأخبرت العباس بذلك ، فأخبر العباس عتبة
ابن ربيعة ، فقال عتبة : هذه مصيبة
الصفحه ٢٢٨ : حتى واروه.
وروى مقسم(٢) ، عن ابن عباس قال : كان الذي أسر
العباس أبا اليسر
كعب بن عمرو أخا بني سلمة
الصفحه ٢٣٢ : المصدر : ويجوز أن يكون « ان كنتم آمنتم بالله » معناه اعلموا.
(٥) ذكره ابن هشام في السيرة وقال : قال
الصفحه ٢٣٩ :
بهم قتلى بدر ، عن
ابن عباس وابن جبير وأكثر المفسرين ، وقيل : معناه سيضربهم
الملائكة عند الموت
الصفحه ٢٤٠ : ابن جريح ، وثانيها : لولا أن الله حكم لكم بإباحة الغنائم والفداء في ام الكتاب وهو اللوح المحفوظ
لمسكم
الصفحه ٢٤٩ : وأصحابه بنخلة(٣)
ودم
ابن الحضرمي فإنه حليفك ، فقال عتبة : انت علي
بذلك ، وما على أحد منا(٤)
خلاف إلا ابن
الصفحه ٢٥٣ : أعضاد الناس ، تنهى عن شئ تكون أوله ، فخلصوا
أبا جهل من يده ، فنظر عتبة
إلى أخيه شيبة ونظر إلى ابنه
الصفحه ٢٥٧ : ، فرفع رأسه فقال : إنما أخزى الله عبد ابن أم عبد ، (٩) لمن الدين ويلك؟(١٠) قلت : لله ولرسوله
وإني قاتلك
الصفحه ٣٠٢ :
إلا فاركبوا أكتافهم
، قال فجئ بالعباس فقيل له : افد نفسك وافد ابن أخيك(١)
فقال : يا محمد تتركني
الصفحه ٣٢٠ : تكبيرات ، وقد كان رسول الله يكبر
على أهل بدر سبعا وتسعا(١).
٧٣ ـ ص :
بالاسناد عن الصدوق ، عن ابن الوليد