الصفحه ٧٦ :
ب ـ الفهرسة :
وأما فهرسة القرآن
الكريم فقد ظهرت بشكلها البدائي في أواخر القرن السادس عشر وأوائل
الصفحه ١٢٣ :
الكريم ، لتشكل عقبة فنية في طريق الترجمة المتكاملة وذلك لمؤشرات تختص بالقرآن
الكريم دون سواه ، يمكن
الصفحه ٦٦ : ) في ترجمة
القرآن الكريم إلى الفرنسية (٢).
وهناك ترجمة
فرنسية للقرآن الكريم تمتاز بالضبط والدقة
الصفحه ٢٤ : عند العرب
القدماء ، أثار نقاشا حادا ، فقد زعم « فوللرز » في كتابه هذا أن القرآن الكريم قد
ألف بلهجة
الصفحه ٨٣ :
تميز طابع بعض
الدراسات القرآنية عند المستشرقين بصيغة البحث الموضوعي لبعض الجزئيات في القرآن
الكريم
الصفحه ١٠٤ : ، ١٩٢٠ م. حقق فيه عدد صحائف القرآن الكريم (٢).
وقد قدمت
المستشرقة الروسية ( فيراتشكو فسكايا ولدت ١٨٨٤
الصفحه ١١٣ : بمميزاته في اللغة الأم.
وبناء على هذا
التأسيس فترجمة القرآن تعني : نقل القرآن الكريم من لغته العربية إلى
الصفحه ١٢٧ :
القرآن الكريم.
وبدون تسخير هذه المواد في عملية الترجمة القرآنية ، تتخلى أية ترجمة عن مقومات
الجمال
الصفحه ١٠٧ :
والمعلومات الصائبة في معالجة النصوص القصصية في القرآن الكريم ، ويكشف عن الجانب
التأريخي القصص الأنبيا
الصفحه ١١٥ : تفسير موجز للقرآن الكريم بسبيل إعطاء معانيه في لغة ما
بحيث يحافظ فيه على أصل المعنى ، ويعتمد فيها على
الصفحه ١٢٤ : نولدكه ( ١٨٣٦ م ـ ١٩٣٠ م
) بسحر القرآن البلاغي ، وإعجازه البياني ، نراه يغمز أسلوب القرآن الكريم ، ويشير
الصفحه ١٠٣ : اعتمد عليه محمد فؤاد عبد الباقي في موضوع ( المعجم المفهرس لألفاظ
القرآن الكريم ).
وقد استفاد
المستشرق
الصفحه ١١١ :
ترجمة القرآن الكريم
أبعادها الفنية ومشكلاتها
البلاغية
هذا بحث يتكفل
بطرح قضيتين من قضايا
الصفحه ١٠٢ : المصادر الخاصة بالقرآن الكريم ، وضبط قراءاته المختلفة ،
وعهدته بذلك إلى الأستاذ ( براجشترايسر ١٨٨٦
الصفحه ١١٤ :
القرآنية من خلال
استقراء الأبعاد الفنية للترجمة القرآنية.
الأبعاد الفنية :
ترجمة القرآن
الكريم