الصفحه ٥ : ء
هذا الأثر حبّ بالمستشرقين أو تعصبا لهم ، بقدر ما فيه من حب للقرآن الكريم وإعجاب
بذيوعه وانتشاره ، حتى
الصفحه ٢٧ :
وكان مولر قد ذهب
إلى أن القرآن من القوالب الشعرية ، وقد أيد ذلك ( جاير ) إلا أن ( نولدكه ) قد
رفض
الصفحه ١٢١ : أغلبها أن تقرب أصول المعاني وجملة المفاهيم إلى
الأذهان ، وليس من اليسير أن ينبري أفراد أو جماعات ، لغتهم
الصفحه ٢٩ : الأفضلية فيها لموضوعات
أخرى تتعلق بالحياة السياسية والمسائل والنزاع المسلح ، بالإضافة إلى ما في المصحف
من
الصفحه ٩٥ : القرآن ، في حين نلمس المحاولات جادة إلى ترجمته لأغلب اللغات
الحية في العالم ، مضافا إلى تحقيق طائفة من
الصفحه ٥٦ : بدله بما يشتمل عليه (٢). وخصوصية القرآن التعبد بتلاوته لأن ألفاظه نازلة من الله تعالى فلا تدانيها
الصفحه ٤٢ : الإلهام يعود عادة إلى الميدان التجريبي لعلم النفس ، ونزعة الوحي
النفسي في انتداحها تعتمد على التفكير في
الصفحه ٣٣ : بمعتنقيها ، ولا مجال إلى اللمز في هذه الناحية على ادعاء
التحريف في القرآن.
د ـ يقول الباحث :
« وقد أثيرت
الصفحه ٥٠ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم للقرآن من جبرئيل عليهالسلام على قلبه تثبيتا وحفظا ورعاية ؛ والقلب أشرف
الصفحه ١٢٣ : .
٢ ـ إن القرآن
الكريم قد تمخض عن أصول تعبيرية جديدة أقامت البيان العربي على مخزون جديد من الفن
القولي
الصفحه ١٢٥ :
لقد أشار المسلم
النمساوي الأستاذ محمد أسد في مقدمة ترجمته لمعاني القرآن في الانجليزية إلى ما
تختص
الصفحه ١١١ :
، وانتهينا إلى استحالة الترجمة الدقيقة للقرآن ، ورجحنا أن يكون ما تواضعوا عليه
باسم ترجمة القرآن أو ترجمة
الصفحه ١٢٩ : يَكادُ زَيْتُها يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى
نُورٍ يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشا
الصفحه ٢١ :
لعل من أهم ما
بحثه المستشرقون في الدراسات القرآنية هو موضوع : تأريخ القرآن في عدة مؤشرات من
ذلك
الصفحه ٥٥ : كتابا فيما بعد وإلى هذا أشار الزهري بقوله : « ما يوحي الله
به إلى نبيّ من الأنبياء فيثبته في قلبه فيتكلم