الصفحه ٦٩ : ) عدة أجزاء من القرآن
إلى الدانماركية فأظهر في ذلك سعة اطلاع على الإسلام (٥).
هـ ـ وقد أورد
الأستاذ
الصفحه ١٠٢ : منه ما له صلة بالوحي أو الغيب ، وإذا عولج هذا الجانب فقد يعالج معالجة من
لا إيمان له به ، ولا ركون
الصفحه ٣٢ : أن يدلل على صحة واحدة منها على الإطلاق ، وكيف استنتج أن ما عرضه
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من
الصفحه ١١٥ : ، إلا لنفهم ما فيه من المعاني ، ونعمل بما جاء به من الأحكام فإذا
ترجمت تلك المعاني وهذه الأحكام كانت ولا
الصفحه ١٨ : وحضارة ، ووجدوا القرآن في الذروة من هذه اللغة ، فحدبوا على دراسته بدافع
علمي محض تحدو به المعرفة
الصفحه ١٦٥ : يمثل جزءا من البحوث القرآنية لا كلها ، بل أن العديد من البحوث قد
أغفل إلى حدّ ما ، فالجانب البلاغي
الصفحه ١٣٢ : في ألفاظ من لغة أخرى ، فيختار لها ما هو
المقارب أو المناسب كما في كلمة « الغيب » المترجمة إلى
الصفحه ١٦٦ :
٤ ـ إن فهم القرآن
بدقائقه قد يتعسر أغلب الأحيان على جملة من المستشرقين ، ويعود سبب ذلك إلى عمق
لغة
الصفحه ١٢٢ : جانب ما يمكن أن تشتمل عليه من أفكار (٢).
__________________
(١) ظ : المؤلف ،
المستشرقون والدراسات
الصفحه ١٠٠ :
وهو يضع السورة
بموقعها التأريخي في النزول ، فيبدأ بسورة العلق باعتبارها أول ما نزل من القرآن
ثم
الصفحه ١١٤ : البلاغية الأخرى ، منفردة بذاتها
أو منضمة إلى مثيلاتها مما لا تتوافر عليه لغة من اللغات الحية في العالم
الصفحه ٥٨ : ونذيرا ، وما كان الوحي إلا ذكرا للعالمين فأين هو من الكهانة؟
( وَلا بِقَوْلِ كاهِنٍ
قَلِيلاً ما
الصفحه ١٤١ : القرآن ، حتى قلب ذلك إلى مداليل
أخرى وفقا لرغبات نفسية أو تبشيرية لدى المترجم ، نرصد منها ما يلي
الصفحه ٤٨ : ، ومحمد كان يجد في
هوسه ما يحفزه إلى اقتحام كل عائق ، ويجب على من يود أن يفرض إيمانه على الآخرين
أن يؤمن
الصفحه ١١٨ : إلى نشره إلا الترجمة في إطارها الموضوعي ، لأنها تطل
على العالم بنوع من أنواع الثقافة العليا لتخترق بها