الصفحه ٧٣ : ، فنشرت لنا من التراث القرآني على يد علمائها ،
ما نحن بحاجة ماسة إليه ، وقد تكفل القرن التاسع عشر بتأصيل
الصفحه ١٦ : مدروس ، سوى الميل إلى الهوى والجنوح إلى العاطفة ، وهذا ما يؤسف له حقا.
ب ـ الدوافع الاستعمارية :
وقد
الصفحه ٥٢ :
اللاشعورية من جهة والسلوك الكسبي من جهة أخرى ، كما يدل على ذلك قوله تعالى :
( وَأَوْحَيْنا إِلى
أُمِّ مُوسى
الصفحه ١٣٨ : بالثانية والثالثة بالرابعة : وهكذا إلى أن تستقر
بها إلى آخرها ، وأن الفضل نتائج ما بينها ، وحصل من مجموعها
الصفحه ٢٦ : إلى الخوف من أن تنسب إلى الله ورسوله صلى عليه
وآله وسلّم عبارات قد يلاحظ فيها بعض أصحاب وجهة النظر
الصفحه ٥٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وحده ، كالأمر له في قوله تعالى :
( اتَّبِعْ ما أُوحِيَ
إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ لا إِلهَ إِلاَّ
الصفحه ١٤٠ : القرآني بصلاته السابقة واللاحقة في
منظور النظم والسياق.
وهناك مضافا إلى
ما سبق بيانه من مشكلات النظم
الصفحه ١١٣ : الضوء
نميل إلى أن الترجمة في الاصطلاح : هي نقل الكلام من لغته الأصلية إلى لغة أجنبية
مع الحفاظ على
الصفحه ١٢٠ : نبيه لهداية الناس معزّزة بالقرآن ، وفيه كل ما يسعدهم ويرقى بهم إلى
مراتب الكمال ، وهذا لطف من الله لا
الصفحه ١٢٧ : ء
المشكلات البلاغية لترجمة القرآن الكريم بمؤشر عام يتمثل بنقاط رئيسية على وجه
الحصر من ضم بعضها إلى البعض
الصفحه ٢٥ :
الإمعان والتصفح
بروح الإنصاف ، يأخذ عليه هذه الثغرات ، أما المتمسكون من أهل الإسلام فينكرون هذا
الصفحه ١٣٥ : الألفاظ
دون التوصل إلى حقيقة الاستعمال المجازي في رصانته التعبيرية ، ودلالته الإيحائية
مما يؤكد ما أورده
الصفحه ٥١ : السريعة ، اعلام عن طريق الرمز ، والرمز إيماء يستفيد
منه المتلقي أمرا إعلاميا قد يخفى على الآخرين. ومن ثم
الصفحه ٤٧ : حواسه المدركة في تلك الأثناء تنبها لا عهد للناس به
، يذكر بدقة ـ غاية الدقة ـ ما يتلقاه بعد ذلك على
الصفحه ٣١ : وتأريخها ، وطرح مسألة تعدد القراءات ، وأشار إلى مدرستي الكوفة والبصرة ،
وقد اعتبر ذلك باعثا قويا على ازدهار