الصفحه ١٣٨ : كل كلمة بما بعدها ، وارتباطها بما قبلها ، والصورة التي تستنبط من اقتران
الألفاظ بالمعاني كل أولئك
الصفحه ١٤٠ : دقيقة حتى إذا كانت على وجه التفسير وبذلك لا تعود ذات قيمة
بلاغية لفقدانها الكثير من مواقع التعبير
الصفحه ١٣ :
(٢)
دوافع الاستشراق
للاستشراق بوجه
عام من خلال دراساته العربية والإسلامية دوافع متفاوتة شدّة
الصفحه ٢٢ : كان لا يخلو من الثقافة التلمودية ، لأن الكاتب من
أصل يهودي ، وقد قسّم فيه السور المكية لأول مرة إلى
الصفحه ٢٨ : . والثالثة بعد مقتل الإمام عليّ عليهالسلام.
ولعل من المرجح بل
المؤكد أن التدوين بدأ مع القرآن في مكة عند
الصفحه ٢٩ : القرآن.
ب ـ تلقي النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم في القرآن التوجيهات السديدة من السماء والتي تمكنه من
الصفحه ٤٠ : في هذا
الصدد فإننا نجد الوحي رفيقا أمينا لهذا القائد الموحى إليه ، من هذه الزاوية
التوفيقية بين
الصفحه ٨٦ : ، وهو من رجال الدين قد صرف سنين كثيرة في دراسة
القرآن وتأريخه دراسة وافية متوالية وأوّل كتبه عنه أكد فيه
الصفحه ٩٩ : ابن محمد بن عبد الكافي في الموضوع ( من
علماء القرن الخامس الهجري ) ، وذكر أن كتاب أبي القاسم موجود في
الصفحه ١٠٠ :
وهو يضع السورة
بموقعها التأريخي في النزول ، فيبدأ بسورة العلق باعتبارها أول ما نزل من القرآن
ثم
الصفحه ١٠٨ :
ومكتباته ، وما
أفدنا منه كان نتيجة إمعان في بعضها ، وقراءة عن البعض الآخر ، ورواية لا ندري
نصيبها
الصفحه ١١٢ :
ولا تصح صيغة
الإعجاز إلا بوجه من عربيته ، فإذا انتفت عربيته انتفى إعجازه ، ولم يعد قرآنا في
شتى
الصفحه ١١٣ :
الاصطلاحي للترجمة منحدر من الأصل اللغوي في حدود النقل من لغة إلى أخرى ، إلا أن
المدلول اللغوي أوسع منه إذ لا
الصفحه ١١٦ : تكون الترجمة في هذا اللحاظ أقرب إلى الواقع العملي.
لهذا نرى المحترزين من المستشرقين قد أدركوا هذه
الصفحه ١٣٥ : يلازمها من الفهم الكنائي ما لا تعلق له بصريح اللفظ لهذا
كان التفطن للمعنى المراد من الألفاظ حالة تركيبها