الصفحه ٧٣ :
من معالم جهود
المستشرقين البارزة في مجالات الدراسات القرآنية : نشر جملة نفيسة من الكتب ،
وتحقيق
الصفحه ٩٧ : ، ومواكبة الغرض الفني للغرض الديني بلاغيا وتشريعيا ، ورقة الالتفات من
الغيبة إلى الحضور ، ومن الخطاب إلى
الصفحه ١٠٥ :
جسيمة لا يطيقها
الكثير من الباحثين المسلمين ، إذ ليس أمرا يسيرا أن يتفرغ فرد أو جماعات لغتهم
الأم
الصفحه ١١٤ :
القرآنية من خلال
استقراء الأبعاد الفنية للترجمة القرآنية.
الأبعاد الفنية :
ترجمة القرآن
الكريم
الصفحه ١٢٣ : إجمالها بما يأتي :
١ ـ إن القرآن
الكريم نزل بلغة يحتمل لفظها الواحد ، أو أكثر ألفاظها ، أكثر من معنى
الصفحه ١٢٨ : الألف والكاف فأعطت هذه الحروف نغما موسيقيا خاصا حملها أكثر من
معنى الخصومة والجدل والنقاش بما أكسبها من
الصفحه ١٣٣ : ء والأحرار كلهم على حد سواء عبيد
الله تعالى ، وإرادة الرقية من الكلمة خلاف الإرادة البلاغية في التعبير
الصفحه ١٣٦ :
قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ ) (١).
تبدو مشكلة
الترجمة لهذا التعبير شبه مستحيلة لما فيه من حمل اللفظ الحقيقي على
الصفحه ١٤٢ : دلالته الواسعة.
وفي ضوء ما تقدم
من مشكلات بلاغية يبدو أن ترجمة القرآن الكريم إلى اللغات الأجنبية تفقد
الصفحه ٣٧ :
ما برحت حياة
النبي محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم موضع عناية الدارسين من أبعاد مختلفة وبقدر ما عبئ
الصفحه ٣٩ : المتلاحقة ، أثر ما حققه الإسلام من انتصارات في غزواته وحروبه الدفاعية
، إلا أن جذوتهم بقيت نارا تحت الرماد
الصفحه ٤٣ : القول بأنه : « قد كان على سبيل الإلهام ، وكالشيء يلقى في نفس الإنسان ،
ويهدى له من طريق الخاطر والهاجس
الصفحه ٤٤ :
« ذات متكلمة آمرة
معطية ، وذات مخاطبة مأمورة متلقية » (١).
ولم تتشاكل في
مظهر من مظاهر الوحي
الصفحه ٤٥ :
حالة نموذجية ، لا
يمكن في ضوئها أن ترى بعض الألوان بالنسبة لكل العيون.
« هناك مجموعة من
الصفحه ٥٠ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم للقرآن من جبرئيل عليهالسلام على قلبه تثبيتا وحفظا ورعاية ؛ والقلب أشرف