الصفحه ٣٣ : .
والمسلمون جميعا
قد اتفقوا على سلامة القرآن من التحريف ، فنصوصه هي النصوص نفسها التي نزلت على
عهد رسول الله
الصفحه ٤٤ : ويؤمنون. وربما قيل : إن ما يتلقاه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من الروح الأمين وهو رسول الوحي : « هو نفسه
الصفحه ٤٦ : الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم فكان يغيب عن صوابه ، ويسيل منه العرق ، وتعتريه التشنجات ، وتخرج من
الصفحه ٤٧ : لوبون حينما ينفي تهمة الصرع عن الرسول
الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم ولكنه يصفه بالهوس ، وهو أمر يدعو
الصفحه ٤٩ : الأخيلة
التي لا يدعمها دليل « والحق أن وحي النبوة والرسالة يلازم اليقين من النبي
والرسول بكونه من الله
الصفحه ٥٠ : على الرسول ويقرؤه عليه ، فيعيه ويحفظه بقلبه ؛
فكأنه نزل به على قلبه » (١).
وهذا صريح يكفيه
تلقي
الصفحه ٥٦ : الإسلامية قال
تعالى :
( وَما آتاكُمُ
الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ) (٣)
وثمة
الصفحه ٥٨ : ؛ وفي الادعاءات قال
تعالى :
( كَذلِكَ ما أَتَى
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ قالُوا
الصفحه ٦٦ :
القرآن وتأريخ سيدنا رسول الله ، وقد نشرت في المنار.
فاقتنيت هذه
الترجمة. فوجدتها قد أوفت على الغاية في
الصفحه ٩٧ : لصيغة مكتوبة في
القرآن (١).
وقد اشتمل تعصبه
الفاضح على ألفاظ تجريحية ألصقت بالرسول الأعظم
الصفحه ١٠٦ : خمسة بحوث تتعلق بالرسول الأعظم والقرآن الكريم ، وقد نشرها
تباعا في مجلة الدليل الهولندية.
وقد كشف
الصفحه ١١٥ : رسالة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وأصبح في عداد المنذرين » (٣).
وهذه دعوة صريحة
إلى ترجمة معاني