الصفحه ١٤٢ : هذا فالتسميات الشائعة قد تكون من قبيل
تسمية الكل باسم الجزء في أسلم الأحوال.
وآخر دعوانا أن
الحمد
الصفحه ١٠١ : حينا ، وتبشيرية حينا
آخر ، وهنا يكمن الخطر المتفاقم إذ قد يشذّ المستشرق في هذه الأحوال عن الصواب ،
وهنا
الصفحه ١١٦ :
، وهو تقريب المعاني العامة للمدلول القرآني دون الاعتماد على اللفظ المعين الوارد
في القرآن الكريم ، وبذلك
الصفحه ١٣٤ :
يتأتى في جملة من
الأحوال ، وبمثل هذه الحالة يلجأ المترجم إلى اختيار اللفظ الملائم بعد تجربة
الصفحه ١٢٨ :
يتوافر المترجمون
على استنباط هذه الخصوصيات؟ هذا ما يخالجنا فيه الشك؟ وهل تتحقق ترجمتها على
أصولها
الصفحه ٨٤ :
بعامة ، والأحوال الشخصية ، فابتعدوا عن آيات الأحكام في التشريع ، وعن الوصايا
والمواريث والعقود والحدود
الصفحه ١٢٣ : موسوعية على نحو خاص من العرض والمعالجة والتشريع ، فقد تحدث عن
الأحوال الشخصية في الزواج والطلاق والنفقة
الصفحه ١٠٦ : عليهالسلام في القرآن حديثا أكاديميا راقيا (٣).
وفي الحديث عن
الفن القصصي في القرآن المشتمل على بيان الأحوال
الصفحه ٤٤ :
« ذات متكلمة آمرة
معطية ، وذات مخاطبة مأمورة متلقية » (١).
ولم تتشاكل في
مظهر من مظاهر الوحي
الصفحه ٥٥ : بين
الناس بحال من الأحوال وإما أن يكون كلاما يؤمر بتدوينه ، ويثبته الله في قلبه ،
ويتلوه بلسانه فيكون
الصفحه ٦ :
والتراجم والتعقيبات في الموضوع والإشارة إلى زمان ومكان طبعها ونشرها قدر
الإمكان.
ولقد كانت الجهود
مضنية
الصفحه ٧٧ : محمد رشيد رضا صاحب المنار ، وقضى في ترجمتها سبعة شهور كاملة ، كان
نهايتها يوم ( ٨ مارس سنة ١٩٢٤
الصفحه ١٧٤ :
، ١٣٥٧ ه.
٣٥ ـ الراغب
الأصبهاني ، أبو القاسم الحسين بن محمّد ( ت : ٥٠٢ ه ).
المفردات في غريب
القرآن
الصفحه ١٧٦ : / ١٩٨٢ م ). الميزان في تفسير القرآن ، مؤسسة الأعلمي
للمطبوعات ، بيروت ، ١٩٧٣ م.
٥٦ ـ محمد حسين
عليّ
الصفحه ٢٥ :
الكلام ويرمون صاحبه بالالحاد (١).
ك ـ والحق أن (
نولدكه ) قد تطرق كثيرا في هذه الوجوه التي عرضها