الصفحه ١٢٢ : عمل مستقل (١).
ولا حاجة بنا هنا
إلى تسليط الأضواء عليها ، والخوض في جواز الترجمة أو عدمه ، وسرد آرا
الصفحه ١٣٥ : ضروريا لأداء المهمة البيانية
لأي تعبير لا يوحي لفظه بالمعاني المترتبة عليه ، وأنى لمترجمي القرآن إلى
الصفحه ١٦٥ : الحقائق والمؤشرات ، يمكن التأكيد على أهمها بما يلي :
١ ـ إن جميع هذه
البحوث التي أشرنا إليها ، وناقشنا
الصفحه ١٧٣ :
٢١ ـ التهاوني ،
محمد عليّ بن عليّ الفاروقي ( من علماء القرن الثاني عشر الهجري ) كشاف اصطلاحات
الصفحه ٢١ : ؛ اشتملت في الغالب على الحديث عن نزوله ، وأدواره ، وبنيته ، وتركيبه ،
وقراءاته ، ولهجاته ، وتدوينه
الصفحه ٢٢ : طلب المزيد من المصادر لرسالته ، وتوسع فيها ونال جائزة
المجمع عليها سنة ( ١٨٥٨ م ) ، ثم أعاد النظر فيها
الصفحه ٣٧ : الذاتية ولا تكشف عن مكنونات مثله العليا
، ذلك باستثناء الاجماع على عزلته في عبادته وتحنثه ، والاقتناع
الصفحه ٤٢ : الإلهام يعود عادة إلى الميدان التجريبي لعلم النفس ، ونزعة الوحي
النفسي في انتداحها تعتمد على التفكير في
الصفحه ٦٥ : . وكان المستشرق الفرنسي ( مارسل ديفيك ) ( ت : ١٨٨٦ م ) أول من عثر
عليها عام ( ١٨٨٣ م ) (٢).
٥ ـ وترجمة
الصفحه ٦٦ : كلية إلى عدة لغات يمكن الإشارة إليها على الوجه
التالي :
أ ـ الترجمة
الفرنسية ، سافاراي ( ١٧٨٣
الصفحه ٧٧ : العربي في بيروت وعليها اعتمدنا في وصفنا لها.
وهناك بحث عن
مفردات القرآن للمستشرق الأمريكي تشارلز توادي
الصفحه ٧٩ : براجشتريسر في كتابه : ( تأريخ القرآن ) ، وما جاء
في الفهرس ، وما اطلع عليه هو شخصيا ، ثم تدرج تأريخيا بإعطا
الصفحه ١٠١ : ، أو النزاعات
المتطرفة ان كشفت ، ولا نتستر على النيات المشبوهة الأحكام ، ولا نقف موقف
المتسامح من
الصفحه ١٠٤ : م ) بحثا أصيلا عن نوادر مخطوطات
القرآن في القرن السادس عشر الميلادي أثنى عليه كثيرا الأستاذ أمين الخولي في
الصفحه ١٠٨ : من الصحة ، إلا أننا على العموم نكاد نقطع أن هذه الدراسات والقيم منها
بخاصة قد شارك مشاركة فاعلة في