الصفحه ٤١ : المناخ ، وتؤكد ضرورة هذا
المنهج ، لأن الوحي يشكل بعدا زمنيا معينا يقترن بنزول القرآن ، وذلك أول تأريخ
الصفحه ٤٥ : (٢).
ولكن هذه المظاهر
لم تمتلك عليه وعيه الكامل ، وإحساسه اليقظ لأنها امارات خارجية لا تغير من حقيقة
شعوره
الصفحه ٥٢ :
لأن الحجاب لا
يجوز إلا على الأجسام المحدودة » (١).
٣ ـ أو يرسل رسولا فيوحى بإذنه ما يشاء ؛ كما
الصفحه ٥٥ : ألقي إليه المعنى ، وأنه عبر بهذه الألفاظ بلغة العرب (٣) والأول هو الصحيح دون ريب ، لأن جبرئيل
الصفحه ١٢٢ : الأدبية فالمشكلة أشد عسرا وأصعب منالا ، ذلك لأن الآداب تعتمد على
التصوير والعاطفة والتأثير والانفعال ، إلى
الصفحه ١٢٩ : نفسها ، لأن كلمة ( God ) لا تدل على المفهوم الكامل والمدلولات
الشاملة لما في كلمة الله (٢).
ومن الثاني
الصفحه ١٤٢ : الديني وان فاتها الغرض الفني ، لأن الترجمة بمدلولها الاصطلاحي لا
يمكن تحقيقها ، بل يتحقق جزء منها ، وعلى
الصفحه ٤٨ : منهم ، من أنه كان إذا نزل الوحي عليه اعتراه احتقان وجهي
فغطيط فغشيان ، وإذا عدوت هوس محمد ، ككل مفتون
الصفحه ١١٢ : بين هاتين النظرتين
الشموليتين ، كانت ترجمة مفاهيمه كافية لتحقيق الغرض الفني ، وإذا التقى الغرض
الديني
الصفحه ٥٧ : مخاطب لا متكلم ، حاك لما يسمعه ، لا معبر عن شيء يجول في
نفسه » (١).
لهذا كان إذا نزلت
عليه آية أو سورة
الصفحه ١١ : يتعلق بتأريخه ، ولغاته
، وآدابه ، وفنونه ، وعلومه ، وتقاليده وعاداته (١).
وإذا كان
الاستشراق يستقطب
الصفحه ٣٩ :
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْواكُمْ
صَدَقَةً ذلِكَ خَيْرٌ
الصفحه ٧٦ : من أعمال المستشرقين الجليلة
حتى أننا لم نجد مثله في فهرسة مواد القرآن وألفاظه ، حتى إذا جاء المستشرق
الصفحه ١٠٢ : منه ما له صلة بالوحي أو الغيب ، وإذا عولج هذا الجانب فقد يعالج معالجة من
لا إيمان له به ، ولا ركون
الصفحه ١٢٣ :
وإذا كانت هذه
المشكلات تعترض أي نص أدبي ذي قيمة وأهمية فهي تنجلي بأبرز مظاهرها في ترجمة القرآن