الصفحه ٢٨٩ : الحقيقة من الامام ويستجلى مخبئات الاسرار ويتعرّف ما عند ابي الحسن سلام الله عليه في أمر الامامة والخلافة
الصفحه ٩٤ :
كل ذلك في سبيل الله
ولحفظ دين الله ، ولو لا هذه التضحية وتلك المفادات لأصبح دين الاسلام اسطورة من
الصفحه ٢٩٤ : رأيه لانه صاحب الوصية في اهل هذا البيت قتلني الله ان ابقيت عليه ، ثم حبسه وعزم على قتله فحال الله
الصفحه ١١٧ : اليوم من محرم سنة : (١٣٧٣) ه ولعلها الساعة التي وقف فيها سلام الله عليه لوداع اهل بيته اكتب والقلب
الصفحه ٢٩٥ : ثلاثون سنة فينقصها الله ثلاث سنين.
ولم يزل ينقله من سجن الى سجن وذلك ان
الرشيد حجّ في أوائل خلافته ودخل
الصفحه ٢١٦ : الحكم والاسرار الالهية « سبحانك لا
علم لنا » « قل لايعلم من في السماوات والارض الغيب الا
الله » « قال
الصفحه ٢٥٣ : الصلاة فلما دنا منها بكت ، ثم قالت : يا رسول الله صلىاللهعليهوآله
هل غمصت عليَّ في الاسلام ؟ فقال
الصفحه ٢٢٤ : الشارع المقدّس مثل عيادة المؤمن وتشييع جنازته أو قضاء حوائج اخوانه في الدين ونظائر ذلك فيمكن له ان يكتفى
الصفحه ٢٦٦ : على الكسب والسعي في توفير المال وأوجبه لتحصيل الرزق له وللعيال ، كما أوجب للعمال دفع حقوقهم موفّرة من
الصفحه ٢٨٠ : الطائي رحمهالله
انه دخل على علي بن ابيطالب سلام الله عليه في بعض مقاماته بصفّين عشاء قال : فلقيناه واذا
الصفحه ١٥٠ : فيه ونسأله تعالى ان يعصم افهامنا واقلامنا من الهفوات ، وما توفيقي الا بالله عليه توكلت واليه أنيب
الصفحه ١٦٣ :
العيش موفورة له ومادام لم يعرض له عارض خارجي يميته.
والاعتدال الحقيقى
في المزاج يوجد في بعض الناس من
الصفحه ٧٦ : المتواتر في تصرّف
رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأهل بيته في هذا العالم ( أي عالم المادّة ) بل وفي العوالم
الصفحه ١٤٦ : وعدم المبالات في الدنيا وان يكون وجود المال وعدمه عنده سواء ؛ وقد جمع الله الزهد في كلمتين : لِكَيْلا
الصفحه ٣٠١ : يتفرّسون في وجهه وهو ميّت وفى هذا من الهون الاستخفاف والجرأة على هتك حرمات الله العظيم وهياكل توحيده