الصفحه ٥٨ :
قد تجلّى لديك وسطعت
شمس الحقيقة عليك والكناية أبلغ من التصريح. (١)
ويشهد الله والمسلمون اني أكره
الصفحه ٦٦ :
وجه الله المصون الذي لايهان ولايهون ويغشى
نوره العيون ، فسلام الله عليك يا أم الائمة الاطهار ما
الصفحه ٦٩ : ، وما عبد غير الله جل شأنه ، ولاشرب خمراً في جاهلية ولا اسلام ، أما لو ضربت بفكرك الى زهده وعزوفه عن
الصفحه ١١٧ : قلبك ؟ ولا يطيش لبَّك ؟ ولا تجرى دمعتك ؟ أما أنا فيشهد الله وكفى به شهيداً اني اكتب هذه الكلمات عصر هذا
الصفحه ١٢٢ : وقال له ( انها لاتحل لك ) عن المرأة التي تزوجها
وأمرته بقتل يحيى فلم يرتدع (١)
وسرّ ذلك كله ان الحرص
الصفحه ٢١٦ : الخلايق مهما كانوا من القرب والزلفى عند الله عزّ
شانه من ملائكته وانبيائه يقدر ان يدّعى لنفسه العلم بجميع
الصفحه ٢٦٢ :
والاحسان ؛ وصنع
المعروف لوجه الله ، وفي سبيل الله ، لجميع عباد الله ، للفقير والغني ، والعاجز
الصفحه ٢٦٣ : الربا الذي في قطع سبيل المعروف ،
وأكل المال بالباطل ، وجعل من يصرّ على استعماله محارب بالله العظيم والله
الصفحه ٢٨٨ : جوّزتم للعامة والخاصة أن ينسبوكم الى رسول الله ويقولون لكم يابن رسول الله وانتم بنو علي وانما ينسب المر
الصفحه ٢٨٩ : الحقيقة من الامام ويستجلى مخبئات الاسرار ويتعرّف ما عند ابي الحسن سلام الله عليه في أمر الامامة والخلافة
الصفحه ٢٩٤ : أحسن الناس صوتاً وقال : عليَّ بموسى بن جعفر فجئته به يعني من الحبس فقام له وعانقه واجلسه الى جانبه وقال
الصفحه ٢٩٥ : فقد كان كثيراً ما يقول له اذا اجتمع بالامام : يا موسى اني قاتلك لامحالة فيقول له الامام عليهالسلام
الصفحه ٣٣١ : القرآنية مثل يد الله فوق أيديهم والرحمن على العرش الى كثير من امثالها مما هو ظاهر في التجسيم المستحيل عقلاً
الصفحه ٢٩ :
ما خلق الله الذي به يثيب وبه يعاقب ،
وهو الحقيقة المحمدية التي تحمل
الرسالة العظمى وزعامة الانبيا
الصفحه ٣٤ :
حديثا وقديما وآخرهم
عبدالباقي الشهير (١)
في مستهل قصيدة له :
أنت العلي الذي فوق العلى رفعا