الصفحه ١٦٠ : . ثم قال : ان من اعظم الامور علينا علمنا بسوء مصرعه وبئس منقلبه ، وقد قتل عترة رسول الله
الصفحه ١٧ : ، ويتأهب للهبة بما تفرسه حدسه وحدسته نفسه ، وتقدمت له دلائله ، وهتفت فيه بشائره ، من تشريفه بتلك المنزلة
الصفحه ١٥٠ : الارض بحرّ الهجير ألف فارس وألف فرس (١) أعظم وأفخم من قضية الثياب الخمسة.
أما زيد بن ارقم وقوله ارفع
الصفحه ١٨٤ : لبيان
أعظمها ؛ العقل الاول في لسان الحكماء ورحمته التي وسعت كل شيء في لسان الشرع ، وهكذا والله العالم
الصفحه ٢٧٧ : واحداً في الدهر لأميرالمؤمنين عليهالسلام مساوياً
لابل لايجد له مقارباً او مدانيا عدا من اعتراف هو له
الصفحه ٣١٣ : الحكماء ، ومن اعظم رؤساء الدين له مقام
شامخ في العلوم ومرتبة سامية في الفقاهة والرياسة والسياسة له مؤلفات
الصفحه ٨٧ : سلام الله عليه تنفس الصعداء وغمرته المسرّة ، وامكنته الفرصة من اللعب على الحبل وتدبير الحيل ؛ ولكن بعد
الصفحه ٨٩ : بكر خال المؤمنين بل لا
يذكرونه بذكر جميل وأخته عائشة اعظم ازواج النبي صلىاللهعليهوآله
عندهم قدراً
الصفحه ٣٢ : العناية الازلية المنقذ الاعظم حبيبه محمّداً صلىاللهعليهوآله
ولكن قبل أن يتم رسالته ، وينقذ عموم البشر
الصفحه ٦٣ : المنصب الالهي من أهله ما يعد أعظم وأفظع.
ولكن قضية ضرب الزهراء ولطم خدّها مما
لايكاد يقبله وجداني
الصفحه ٨٨ : للهزيمة. قبل النضال وقل ساعد الله قلبك يا ابامحمّد كيف تحمّلت هذه الرزايا التي اقبلت عليك متتابعة كقطع
الصفحه ١٩٥ : الظاهرة في ارتكاب الانبياء للمعصية كثيرة سيّما في حق نبينا سيّد
الانبياء صلوات الله عليه وآله مثل
الصفحه ٢٠٧ : في قضية الهميان وغيره له تلك الكرامات الباهرة ، فلم لايكون لسيّدهم وسيد الكائنات ما هو أعظم من ذلك
الصفحه ١٧٩ :
٣١
عصمة الرسول
الأعظم صلىاللهعليهوآله
سألت ـ وفقك الله ـ عن الحديث الذي رواه
الصفحه ٣٢٢ :
والوجود واحد والموجود واحد له ظهورات وتطورات
، يترآئي أنها كثرات وليس الا الذات ومظاهرات الاسماء والصفات