الصفحه ٢٥١ : : أنّه سلام الله عليه أراد أن يضرب المثل الاعلى والبرهان الاتمّ الاجلى
لنفسه الملكوتية ومقدار رزانتها
الصفحه ٢٦٠ :
وأجلّها ولله هذه
الأمة المسلمة ما أضعفها وأجهلها والحكم لله ولا حول ولا قوة الا بالله عليه توكلت
الصفحه ٢٦١ : وتكافى المصالح ، وبه يتمّ النظام وتحفظ الهيئة الاجتماعية وهذا التعاون التي تدفع اليه الحاجة وتدعو
له
الصفحه ٢٧٤ :
وليس له الا جلالك ساتر
الى آخر الأبيات ، وهذا البيان في توجيه
العرش والكرسي وتطبيقه على
الصفحه ٢٨٣ :
بهم نجى آدم لا في ورده
وديعة الله المليك المنعم
عليهم بعد الصلاة سلم
الصفحه ٣٠٩ : فهو حيّ ، والاّ فهو ميت الاّ الصوم فقد كادبل كان روحاً مجردة ، وحياة متمحضة لاجسم له ولا مادة ، وهذه
الصفحه ٣١٠ : يرحمهم الله تعالى.
الصفحه ٣١٤ : الخارجي الغير المحدود الذي نعبر عنه بواجب الوجود جلّت عظمته يستحيل أن يفرض له ثاني. فان كل حقيقة بسيطة لا
الصفحه ٣١٥ : التوحيد من أصله واساسه ، والى هذا أشار سيد الموحدين وامام العرفاء الشامخين أميرالمؤمنين سلام الله عليه حيث
الصفحه ٣٣٠ : التصديق بانّ كلّ ما جاء به حق وهو من الله جلّ شأنه وهذا القدر يكفى في الاعتقاد بالمعاد ولا حاجة الى أكثر
الصفحه ٣٣٨ : الصور المتعاقبة ماشئت فسمه مادّة أو هيولى أو الأجزاء الاصلية كما فى الخبر الآتي ان شاء الله وكما أن
الصفحه ٣٤٤ : عليه واحد كثير متّصل منفصل والنفس مشرقة عليه هي المدبرة له الباعثة فيه النور والحرارة والحركة والحياة