الصفحه ٢١٠ : حيرة وارتباكاً ، وقد سكت الله تعالى عن أشياء لم يسكت عنها عجزاً أو بخلاً ولكن سكت عنها رحمة بعباده
الصفحه ٢١٣ : عليهالسلام
) هو له أو منسوب له ؟ وهل كان ينظّم الامام عليهالسلام
؟ وهل نظّم النبي صلىاللهعليهوآله
او كان
الصفحه ٢١٤ :
مقداره مقلّ او مكثر
فبين من يقول جميع الديوان له وبين من يقول لم ينظّم مدة عمره سوى بيتين قال في
الصفحه ٢٢٠ :
والحسين عليهالسلام رحمة الله الواسعة وباب
نجاة الأمّة ووسيلة الوسائل والشفيع الذي لايرد وباب
الصفحه ٢٢١ : والطوارئ المقامية واحسن الاعمال وانزهها في ذكرى الحسين السبط صلوات الله عليه هو النياحة والندبة والبكا
الصفحه ٢٣٤ :
نصّها تقريباً ... (
تحسبون
أنّه ليس غير آدمكم هذا بلى أنّ الله سبحانه خلق الف الف آدم والف الف
الصفحه ٢٤٢ :
طَبَعَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ (١) وَ أَضَلَّهُ اللهُ عَلى عِلْمٍ
(٢)
وهي كثيرة في القرآن
الصفحه ٢٤٥ : مكة ودخل
الكعبة وكسر الاصنام كان صنم فى موضع مرتفع فقال علي عليهالسلام :
يا رسول الله انا أحملك لتكسر
الصفحه ٢٦٤ : سبيل الله والعطاء المجّاني وربط به حرمة الرّبا ، وهو الأخذ العدواني ، ثم اردفه بالدين والرهن واحكامهما
الصفحه ٢٧٥ : ) ولاية الله جلّ شأنه على
عباده وهو المالك لهم ولما يملكون بالملك الحقيقي الذاتي لا الجعلي العرضي ( هنا لك
الصفحه ٢٧٦ : مجموع الأدلة أنّ له الولاية على الشئون العامة وما يحتاج اليه نظام الهيئة الاجتماعية المشار اليه بقولهم
الصفحه ٢٩١ : الامام موسى بن جعفر صلوات الله عليه وانّ جنازته اخرجت مع سلاسل السجن وللحديد حشخة في رجله فهل المحن يا
الصفحه ٢٩٧ : وشدد عليه بل ربما كان يسبّه ويتجاسر عليه حتى صار الامام سلام الله عليه من تواتر هذه المصائب والمحن وطول
الصفحه ٣٠٢ :
الغيور وينشق منه
قلب المتجلّد الصبور ان يكون مثل الامام موسى بن جعفر عليهالسلام
صفي الله وابن
الصفحه ٣٢٠ : عند ارباب الاديان بل نفوا الشريك له حتى في الوجود فقالوا لا موجود سوى الحق ، وهذه الكائنات من