الصفحه ٣٢١ : ، وضربوا له الامثال ( فصوّروه ) ثارة بالبحر وهذه
العوالم والكائنات كامواج البحر فانها ليست غير البحر
الصفحه ٣٤٢ :
المدبرة للكائنات والمربيّة
للعوالم تلك العناية التي تحير
العقول وتدهش الالباب ؛ فتجعل من ذلك الدم
الصفحه ١١٧ : ، وجراحاته تشخب دما ، وقد بنى عليه درعه بنيانا ، وحال العطش بينه وبين السماء كالدخان ، ولما راى انه لم يبق
الصفحه ٢٦ : بأيديكم » هذه رواية زيد بن أرقم ، وفي
رواية ابي سعيد الخدري : « حبل ممدود من السماء الى الارض ، والاصغر
الصفحه ٣٣ : الثانية سيد المرسلين ، السفينة الاولى خشب يجرى على الماء ، والسفينة الثانية نور هبط على الارض من السما
الصفحه ٢٠٩ : أنبياء أولى العزم بمعراجه الى السماء وكيفية المعراج.
الجواب :
أنّ كيفية معراج النبي
الصفحه ٢٩١ :
يحطّمونهم حطما
طحنوهم طحن الرحا وداسوهم دوس السنبل خطما خضما قتلا وسما وشنقا ومحقا ارهاقا وازهاقا
الصفحه ١١ : السماء الى الارض. وأنبثق النور الالهي من الملاء الاعلى ، أشرقت الدنيا كلها بنور ربها ، وجاء عن رب
الصفحه ١٤ : ، ولبس الحداد والمآتم ، ولاشك أن رسول الله صلىاللهعليهوآله
يطل عليكم أيها الناس من سماء عليائه ساخطا
الصفحه ١٠٩ : .
وقفوا ضحوة من النهار على تلال الطف
فألقوا على الأملاك والأفلاك والأرض والسماء والأنس والجن دروساً طاشت
الصفحه ١١٣ :
يهدى الى عينيك نوراً ثاقبا
أو :
كالشمس في كبد السماء ونورها
يغشى البلاد
الصفحه ١١٤ : المنزلة ؛ فسلّم المجد والصعود الى السماء بيمينه ، ومفاتيح خزائن الدنيا في قبضة شماله. ومع ذلك كلّه فحين
الصفحه ١١٥ : هذا القرآن العظيم
فقد مضى على نزوله من المبدء الأعلى من السماء الأسمى الى هذه الارض السفلى زهاء أربعة
الصفحه ١١٦ : هولها نظما ونثراً ، وتمثيلا وتحليلا ، حتى لو أمكن تعداد نجوم
السماء ، وجاز الصعود الى الجوزاء أمكن احصا
الصفحه ١٢٢ :
لاتعلمون ... ولقد رايت له وقد اقبل نورا امامه ما بين السماء والارض ولقد رايت رجالا في ايديهم
مراوح الياقوت