الصفحه ٢٧٣ : العوالم الجسمانية بالقطع والضرورة لها فضاه يحويها ويحيط بها سواء كان ذاك الفضاء متناهياً بناءً على تناهي
الصفحه ٣١٧ : ء السماء وماء البحر وماء النهر وماء البئر وهكذا ولكن مهما تكثّرت الانواع وتعدّدت المصاديق فحقيقة الما
الصفحه ٧٠ :
المترفعة عن أفق البشرية المتصلة بالعوالم الملكوتية فليست هي من ذوات العبقريان بل تجدها مشابهة للانبيا
الصفحه ٧٦ : المتواتر في تصرّف
رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأهل بيته في هذا العالم ( أي عالم المادّة ) بل وفي العوالم
الصفحه ١٥١ : يبق مجال شك لذوى العقول والالباب أن بهذه العوالم المحسوسة فضلا عن العوالم الغائبة عن الحس من الذرّة
الصفحه ٢٧٤ : الأطلس هو العرش ، ومهما كان الواقع فانّ كل هذه العوالم أشعة تلك الذات المقدّسة الأحديّة ومضافة اليها
الصفحه ٣٤٧ : اصبحت سابحا في عوالم الفلك غير عائد الى الانسانية ولا قابلا للموت وقال آخر : من قدر على خلع جسده صعد الى
الصفحه ١٩ : المواد العنصرية السريع الانحلال والانفعال الضعيف التأليف ؛ وزد عليه الملاك من العوالم الملكوتية ، او تحل
الصفحه ٤٣ : الأحدية به من عليا ملكوتها الشامخ وجبروتها الباذخ وقدسى تجردها الى عوالم الناسوت ، وتقمص المادة لتعود
الصفحه ٧٧ : تحقق بحقيقة الحق وتخلق بأخلاق الروحانيين غلبت عليه صفات الأرواح المجردة وصار له السلطنة على العوالم
الصفحه ١٥٢ :
جريان عوالم الشر من
أبيه الاول الى ولده الاخير وجدنا الشرّ هو الغالب على الشر ، والفساد هو
الصفحه ١٥٣ : ويستبين أن هذه العوالم المتقدمة والشرور المتطرّفة كلها مقدمات وتمهيدات لظهور دولة الحق ، وقمع دولة الباطل
الصفحه ٢٣٤ : مالا
يحصى من الادميين والعوالم وهو الموافق لعدم
تناهي قدرته تعالى وأنّ يديه مبسوطتان ، وأنّ فيضه مازال
الصفحه ٣١٨ : الملائكة ورب نوعها. كل هذه العوالم صدرت من ذلك الوجود المطلق والمبدأ الاعلى الذي هو
فوق ما لا يتناهى بما لا
الصفحه ٣٢٠ : المجرّدات والماديّات من أرضين وسماوات ، وما فيها من الأفلاك والانسان والحيوان والنبات بل العوالم باجمعها