الصفحه ٢٢٨ :
كالبيّنة أو خبر
العدل الواحد على القول به في الموضوعات وامّا الاعتماد على العلم العادي في هذه
الصفحه ٩٠ : الكتاب ؟
وقد علم ان معاوية
عليه الهاوية لم يزل مشركا مدة كون النبي صلىاللهعليهوآله
مبعوثا يكذب
الصفحه ١٨٥ : للامامية من روايته وسنده عين ولا أثر بل صرح جمع من مهرة المحدثين وأساتذتهم
انه من موضوعات العامة.
قال
الصفحه ٣٣٥ : الطعون على
الاكابر لصار كتابه مستقلا وسفراً لطيفاً. وقال الوحيد البهبهاني قدسسره : ( الذى نراه في زماننا
الصفحه ٢١٢ : هو رحمة للعباد مثل الماء الذي يغسل به الثوب المتجّس مع خلوّه من عين النجاسة قيل : انه نجس وقيل : انه
الصفحه ٣٢٦ : انّ المنقول عن الحلاّج (١)
انه قال للذين اجتمعوا على قتله اقتلوني فان دمي لكم مباح لاني قد تجاوزت
الصفحه ٥٥ : حق الصحابة نقلا عن الصحيحين في تعاليقنا الملحقة بآخر الكتاب ان شاء الله تعالى.
الصفحه ١٥٣ :
وانه لو لم يبق من الدنيا الا يوم واحد
لطول الله ذلك اليوم حتى يظهر من يملاء الارض قسطا وعدلاً بعد
الصفحه ٦ : الاخبار والروايات التي يتنبى عليها المذهب الجعفري ويمتاز بالجرأة في ابداء الرأي الذي يراه قد ارتكز على
الصفحه ٣٣ : ء ، واضعها محمّد صلىاللهعليهوآله
وربّانها ومسيّرها أخوه وصنوه وصهرة الامام الذي في شأنه نزلت : إِنّا
الصفحه ١٣٤ :
ان كتاب الاغاني
كتاب لهو وطرب (١)
يجمع فيه كل غثّ وسمين ، اذ ليس المقصود منه على الاكثر سوى
الصفحه ٢٧٣ : والارتباك والذى أراه في هذا الموضوع الدقيق والسرّ العميق والبحث المغلف بسرائر الغيب وحجب الخفاء أنّ المراد
الصفحه ٦١ : في ان كتاب
سليم بن قيس الهلالي أصل من اكبر كتب الاصول التي رواها اهل العلم وحملة حديث اهل البيت
الصفحه ٢٤٨ :
سوداءة لايعيش فيها
ضرع ولازرع ، واهل الحجاز على الغالب فقراء بالفقر المدقع الذي كان يدفعهم الى
الصفحه ٣٣٦ : الذي لم يتحقق موضوعه ولا حقيقة نسبته ولا صاحب قيله نعوذ
بالله من سوء الرأي في الاعاظم ). ونسأل الله