الصفحه ١٥٧ : ان موسى عليهالسلام كان
يومئذ نبيّاً ولله كليما ، ومع ذلك عجز عن معرفة أسرار أمور جزئية كخرق السفينة
الصفحه ١٦٢ : اسرار خلقتنا وكنه أرواحنا وحقيقة حياتنا : فكيف نحاول معرفة أسرار الملك والملكوت ، والعزة والجبروت ؟ نحن
الصفحه ٢٣٨ :
نور شمس الهداية وتذهب بنور أقمار العقول. فالذنوب هي التي ينخسف
بها قمر العقل وينكسف شمس المعرفة فلا
الصفحه ٣٣٠ : من هذا للخروج من عهده التكليف الشرعي أو العقل ولا يلزم معرفة كيف يعود ؟ ومتى يعود ؟ وأين يعود
الصفحه ٣٣٧ : الى الحقيقة والغاية المتوخّاة البحث عن هذين الجزئين فاذا عرفناهما حق المعرفة فقد عرفنا كل شيء واندفع
الصفحه ٢٨ :
وامسح بها وجهك ،
فالى أيّ نفس كان يشير ؟.
الجواب
فاعلم أنه قد ورد في الاخبار المعتبرة
أن
الصفحه ٢٧ :
٤
ما معنى قول
النبي صلىاللهعليهوآله لأمير المؤمنين عليهالسلام اذا فاضت نفسي ؟
ورد
الصفحه ٣٤٦ : وآخر مستفيض وغلاف وقشر يحمل هذين الجوهرين فالمفيض هو النفس الجزئية المتّصلة بالنفس الكلية والمبدأ
الصفحه ٨٤ : عليه وعليهم الى أن حاصروه في داره ، وضايقوه على أن يخلع نفسه من الخلافة ، ويجعلها شورى بين المسلمين
الصفحه ١٢٥ :
٢١
هل كان خروج
الامام عليهالسلام القاء النّفس الى التهلكة ؟
ما تقول في خروج
الصفحه ٣١٦ : الوجود الرابط وهو مفاد كان الناقصة والرابطي وهو ما يكون وجوده في نفسه عين وجوده لغيره كالاعراض والربطي
الصفحه ١٧ : ء من النفس او البدن ، بل تعطى كلاً من تكميل قسطه وتوفى بحسبه شرطه ، وتستوفى حظوظها منه على مدرجة الصواب
الصفحه ٣٤٣ : : فليكن هذا أيضاً من أحد الادلة على وجود النفس المجرّدة ذاتاً الماديّة تعلقاً وتصرفاً وتشخّص كلّ فرد
الصفحه ٣٤٤ : أخرى ترتسم صورة القمر فيها وهكذا حتّى يجفّ الماء ويغيب البدر فالقمر هو النفس والنهر هو البدن والموجات
الصفحه ١٦ : ،
فحل العزيمة ، دقيق الاحساس رقيق العواطف ، رحيم القلب حليم النفس ، جميل الصورة حسن السيرة ، مغناطيس