الصفحه ٧٦ :
فإن قيل : ليس يعرف إضافة المصدر إلى المفعول
إلا إذا كان المصدر متعديا بنفسه
مثل قولهم : أعجبني ضرب
الصفحه ٧٩ : ، فقال عمه : الله
المستعان ، فأنزل الله في ذلك على نبيه (ص) : « إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق »
إلى قوله
الصفحه ٨١ : جعلهم كلهم مؤمنين وقوله : « فلا تكونن من الجاهلين
(١) » مخاطبة
للنبى (ص)
والمعنى للناس (٢).
٣ ـ فس
الصفحه ٨٥ : فأنت له تصدى » قال : أنت إذا جاءك غني تتصدى له وترفعه « وما عليك ألا يزكى » أي لا تبالي زكيا كان أو
غير
الصفحه ١٠٧ : : يازرارة ألا أخبرتهم أنه قد فات
الوقتان جميعا ، وأن ذلك كان قضاء من رسول الله صلىاللهعليهوآله.
ثم قال
الصفحه ١٣٩ : ، أين الكتاب الذي توارثتموه من يوشع بن نون وصي موسى بن عمران؟ قالوا نشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك
الصفحه ١٥٠ :
صالح ، عن زيد الشحام قال : سألته (٤) عن أعمال
هذه الامة قال : ما من صباح يمضي إلا وهي تعرض على نبي الله
الصفحه ٢٠٢ : فتح الله على المسلمين بعد ذلك إلى اليوم ، وقيل : المراد فارس والروم
، قالوا : إن النبي (ص) بشرهم كنوز
الصفحه ٢٠٦ : » هو لسان أبي فهيكة (٢) مولى ابن الحضرمي ، كان أعجمي اللسان ، وكان قد اتبع نبي الله وآمن به ، وكان من
الصفحه ٢١٧ :
لبعضكم معارضة كلامه
هذا بأفضل منه أو مثله ، لان ما كان من قبل البشر لا عن الله فلا
يجوز إلا أن
الصفحه ٢٢٧ : بالاعرابي ، فقال : ما هو إلا دق (٣)
بابي فخرجت إليه ، فقال : أعط الاعرابي حقه ، وفوقه مثل الفحل فاتحا فاه
الصفحه ٢٣٥ : أيام حياتها.
ومن ذلك أن ام جميل امرأة أبي لهب أتته
حين نزلت سورة تبت ومع النبي (ص)
أبوبكر بن أبي
الصفحه ٢٥٩ : لسليمان عليهالسلام
من النساء والجواري
ما لا يحصى ، وقال النبي صلىاللهعليهوآله
: تناكحوا تكثروا فإني
الصفحه ٢٦٣ :
من أبدانهم عضو صحيح إلا ألسنتهم وآذانهم ، فلما أصابهم ذلك صير بهم إلى هبل ودعوه
ليشفيهم ، وقالوا
الصفحه ٢٧٥ : فإنها تحفة من الجنة أتحفك الله
بها ، وإنها لا تصلح إلا لنبي أو وصي نبي ، فأكل (ص) وأكلنا معه ، وإني لاجد