الصفحه ١٩٨ : فيه إنباء ما سيكون ، ولا يعلم ذلك إلا الله عزوجل « لله
الامر من قبل ومن بعد » أي من قبل أن غلبت الروم
الصفحه ٢٢١ : (ص) بعد ما عرض هذا عليهم : لا يقولها أحد منكم إلا غص بريقه فمات مكانه
وكانت اليهود عالمين (٢)
بأنهم هم
الصفحه ٢٨٩ : جل
ذكره : لهم الجنة ، والمغفرة علي إن فعلوا ذلك ، فقال النبي (ص) : أما إذ فعلت (٢)
بنا ذلك ف « غفرانك
الصفحه ٢٩١ : مأة سنة
ثم يتوب ويندم طرفة عين فأغفر له ذلك كله.
فقال النبي (ص) : اللهم إذ أعطيتنى (١) ذلك كله
الصفحه ٣٤٢ : ما أودعكها الله من الاشجار والاثمار (٢)
وأنواع الزهر والنبات ، فتطلع من
الاشجار الباسقة والرياحين
الصفحه ٣٧٤ :
لا إله إلا الله ، وأنك
رسول الله (١).
ير : ابن هاشم ، عن الحسن بن علي مثله (٢).
٢٩
الصفحه ٤٠٩ :
، فلما أكلوا قال النبي (ص) : نبي ووصي أفطرا عندك ، وأكل طعامك
الابرار ، وأفطر عندك الصائمون ، وصلت عليك
الصفحه ٢٣ : يعقلون » إذ لم يعرفوا مقدار النبي (ص) ولا ما استحقه من التوقير ، فهم
بمنزلة البهائم « ولو أنهم صبروا حتى
الصفحه ٣٦ : إليك الكتاب إلا رحمة من
ربك فلا تكونن
ظهيرا للكافرين * ولا يصدنك عن آيات الله بعد إذ انزلت إليك وادع
الصفحه ٣٧ : استغنى * فأنت له تصدى * وما عليك ألا يزكى *
وأما من جاءك يسعى * وهو يخشى * فأنت عنه تلهى * كلا إنها تذكرة
الصفحه ٥٦ : هذا
الكلام في
حق النبى الذى لا ينطق إلا عن الوحى ولا يفعل إلا ما فيه رضا الرب ، فلو كان يثبت
ذلك فهل
الصفحه ١١٩ :
وقوله تعالى : « فلا تنسى*إلا ما شاء
الله (١)
، » وما أسلفنا من الاخبار وغيرها ، وإطباق الاصحاب
الصفحه ١٨١ :
ثم قال : وفي هذا دلالة على صحة نبوة
النبي (ص) لانه أخبر بالشئ قبل كونه
فوجد على ما أخبر به
الصفحه ٢٤٣ : أبصارهم فتجوز
فاطمة عليه الصراط ، لا يبقى أحد في
القيامة إلا غض بصره عنها إلا محمد وعلي والحسن
والحسين
الصفحه ٤٣ : ، فأقصى ما يقال : إن هذا الاجتهاد وقع خطأ
إلا
أن الخطاء في الاجتهاد مغفور.
وأما قوله ثانيا : إن طردهم