الصفحه ٢٨٤ : : عمرو بن
هشام
ـ يعني أباجهل ـ لي عليه دين ، قال : فأدلك
على من يستخرج الحقوق؟ قال : نعم ، فدله على النبي
الصفحه ٣٥٠ : رواية مجاهد : ونحن مع النبي (ص) ، وفي
بعض طرق الاعمش : بمنى ، ورواه
أيضا عن ابن مسعود الاسود وقال : حتى
الصفحه ٣٨١ : الطفيل بن عمرو نهته قريش عن قرب النبي صلىاللهعليهوآله فدخل
المسجد فحشا (٢)
اذنيه بكرسف لكيلا يسمع صوته
الصفحه ٣٨٩ :
٥٨ ـ يج
: روي أن عبدالله قال : إنكم تعدون الآيات عذابا ، وإنا كنا نعدها
بركة على عهد النبي
الصفحه ٣٩٢ :
ثم نهى أن يلبس إلا
أن يستبرا (١).
توضيح
: العسلان بالتحريك : ضرب من العدو ، يقال : عسل
الصفحه ٤١١ : (٥)
، فقال لي : ما تبيعني الجمل؟ قلت : هو
لك يارسول الله ، قال : لا إلا بثمن قلت : تعطي من الثمن ما شئت ، قال
الصفحه ١٣ : قال : جاء رجل من أهل البادية ـ وكان عجبنا أن يأتي الرجل من أهل البادية يسأل النبي (ص) ـ فقال يارسول
الصفحه ٢٩ : (٣) اناجيها النبي
صلىاللهعليهوآله
درهما ، قال : فنسختها (٤)
« ءأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجواكم
صدقات » إلى
الصفحه ٥١ : وسعيد بن جبير أنهم قالوا : إن النبي (ص) لم يشك ولم يسأل وهو المروي أيضا عن أبي عبدالله (ع) ، وقال بعد
الصفحه ٨٧ : عند البيت إلا مكاء (٢) » كان النبي (ص) في المسجد الحرام فقام رجلان من عبدالدار عن يمينه يصفران
الصفحه ٩٠ : آلهتكم إن هذا الشئ يراد * ما سمعنا بهذا في الملة الآخرة إن هذا إلا اختلاق
(٢) » فلما فتح
الله عزوجل على
الصفحه ١٠١ : (٢).
٦ ـ يب
: أحمد بن محمد ، عن الحسن بن علي بن
فضال ، عن أبي جميلة ، عن زيد الشحام قال : قال : إن نبي الله
الصفحه ١٠٦ : بأمر مشترك (٢)
، إلا أن يقال : إنه (ص) إنما فعل ذلك عمدا لينبههم على غفلتهم ، و
كان ذلك لجواز الاكتفا
الصفحه ١٤١ : راجعا إلى أبي طالب ، وفي قوله : (به) إلى النبي (ص) كما ذكرنا في الوجه الثالث ، فالجواب
أنه لو كان رعية
الصفحه ١٨٠ :
البيان « إن هذا إلا أساطير الاولين » ما سطره الاولون من القصص (٢).
قوله تعالى : « فسينفقونها »
قال