الصفحه ٦٢ : صلىاللهعليهوآله تكلم قسرا بذلك فهو
الذي قال قوم : إن
الشيطان أجبر النبي صلىاللهعليهوآله
على التكلم به ، وهذا
الصفحه ١٢٧ :
فاته كان حظر
النوافل عليه قبل قضاء ما فاته من الفرض أولى ، هذا مع الرواية عن النبي
الصفحه ١٣٥ : إسماعيل ، عن أبي إسماعيل السراج
عن بشير بن جعفر ، عن مفضل بن عمر ، عن أبي عبدالله (ع) قال : كل نبي ورث
الصفحه ١٥٥ :
: أقول : قد تقدمت الاخبار المستفيضة في
كتاب العلم في أن النبي (ص)
والائمة صلوات الله عليهم لا يتكلمون إلا
الصفحه ٢٢٩ :
عبد من عبيدالله ، لا
أعلم إلا ما علمني ربي ثم قال : أذن لهم فدخلوا عليه ، فقال : أتسألوني عما جئتم
الصفحه ٢٨٣ : الظهر ،
فإن رجعت عن قولك وإلا قتلناك ، فدخل النبي صلىاللهعليهوآله
منزله فأغلق عليه بابه مغتما
لقولهم
الصفحه ٢٩٩ : ولكن الله رمى (١) ».
بيان : يروغ ، أى يميل ويحيد.
١٠ ـ يج
: كان لكل عضو من أعضاء النبي
الصفحه ٣٠٠ : المنابر.
قال الشاعر :
وضم الاله اسم النبي إلى اسمه
إذا قال في الخمس المؤذن أشهد
الصفحه ٣٨٣ : الصلبة.
٥١ ـ م
: قال عمار بن ياسر : إني قصدت النبي (ص) يوما وأنا فيه شاك ، فقلت : يامحمد لا سبيل إلى
الصفحه ٤١٢ : عهد رسول الله
صلىاللهعليهوآله؟
قال : نعم ، دعا النبي (ص) على عتبة بن أبي لهب ، فقال كلك (٣) كلب
الصفحه ٥٢ : (١).
قوله تعالى : « ولئن اتبعت أهوائهم
» قد مر الكلام في مثله فلا نعيده ، قال الطبرسي رحمهالله
: خطاب للنبي
الصفحه ٧١ :
قوله تعالى : « لئن أشركت
» قال السيد رضياللهعنه
: قد قيل (١) في
هذه الآية : إن الخطاب للنبي
الصفحه ٨٤ :
الشاكرين
(١) » وقد علم
أن نبيه (ص) يعبده ويشكره ، ولكن استعبد نبيه (ص) بالدعاء إليه تأديبا
الصفحه ١٢٦ : ، قالوا : وفي ذلك أنزل الله تعالى : « وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في امنيته
الصفحه ١٧٦ : وتتكثر بنصرتهم ، فأباد الله خضراءهم ، واستأصل شأفتهم ، واجتث أصلهم
(٢) فأجلى النبي (ص) بني النضير وبني