الصفحه ٤٠٨ : إله إلا الله ، فخلي عنه.
٣٤ ـ قب
، يج : روي عن أنس قال : إن النبي (ص) دخل
حائطا للانصار وفيه
غنم
الصفحه ٣٢ : النبي صلىاللهعليهوآله
وأصحابه حوله كأنما على رؤوسهم الطير.
وقال عروة بن مسعود حين وجهته قريش عام
الصفحه ١٢٨ : ، وهو لازم لمن حكيت عنه
ما حكيت فيما أفتى به من سهو النبي (ص) واعتل به ، ودل على ضعف عقله ، وسوء اختياره
الصفحه ٣٩٠ :
عجيب السحر ، خفيف
فيه ، وهل يصدقك في أمرك إلا مثل هذا؟؟! يعنونني (١)
قب
: مرسلا مثله مع
الصفحه ٣٩٩ : أبوعبدالله صلوات الله عليه : ثلاثة من البهائم أنطقها الله تعالى
على عهد
النبي (ص) : الجمل وكلامه الذي سمعت
الصفحه ٣٣ : ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي » الآية ، ومدح قوما فقال : « إن الذين يغضون أصواتهم » الآية ، وذم قوما فقال
الصفحه ١٢٩ : بما لا شبهة فيه عند العقلاء ، ومن العجب بعد هذا كله أن خبر ذي اليدين يتضمن أن النبي (ص) سها فلم يشعر
الصفحه ١٣٣ : مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله (ع) قال : قال لي : يابامحمد
إن الله عزوجل لم يعط الانبياء شيئا إلا
الصفحه ٧٨ :
وليس هذا من صفات
النبي (ص) في قرآن ولا خبر مع الاعداء المباينين (١) ، فضلا عن المؤمنين
الصفحه ٨٨ : بالآية فان كان المخاطب به النبي (٥)
(ص) أليس قد شك فيما أنزل الله (٦)
عزوجل إليه ، وإن كان المخاطب به
الصفحه ٢٣٠ : : لو كان
نبيا يعلم أمر (١)
الناقة ، فبلغ ذلك النبي (ص) فقال : الغيب لا يعلمه إلا الله ، انطلق يافلان
الصفحه ٣٩٨ :
موثقا من الله لتعودن وخلى سبيلها ، فلم تلبث إلا يسيرا حتى رجعت قد فرغت (٣) ما في
ضرعها ، فربطها نبي الله
الصفحه ٥ : الفريضة ، لا يجوز تركهن
إلا في سفر ، وأفرد الركعة في المغرب فتركها قائمة في السفر والحضر ، فأجاز الله
له
الصفحه ٢٥ : ، والتفسح : التوسع في المجالس ، هو مجلس النبي (ص) ، وقيل : مجالس الذكر
كلها « فافسحوا يفسح الله لكم » أي
الصفحه ٣٠ : الارض دار فيها اسم محمد إلا وهي تقدس كل يوم (٢).
١٠ ـ كا
: محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن
صفوان