الصفحه ٣٩٥ : (ص) : اقعدوا ، فقالوا : إنا إذا زارنا نبي لم يقعد منا أحد ، وكرهنا أن
يصل
إليه من أنفاسنا ما يتأذى به ، وكذبت
الصفحه ٤٠٠ : ، فجاء البعير إلى رسول الله (ص) فجعل يرغو
، فأرسل رسول الله (ص) إلى صاحبه ، فلما جاء قال له النبي
الصفحه ٤٠٢ :
بن حسان
عن الحسن بن ظبية بن محصن ، عن ام سلمة رضي الله عنها قالت : كان النبي (ص) يمشي
في الصحرا
الصفحه ١٩٤ : العالم ، وذلك لا يكون إلا من العالم بكل المعلومات
، ولاشتماله على أنواع العلوم ، وذلك لا يأتي إلا من
الصفحه ١٦ : أن الله يعلم ما في السموات وما في
الارض ما يكون من
نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادسهم
الصفحه ٤٤ : ذلك على أنه أشرك ، وقال « لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا
(٣) » ولم يدل ذلك على أنه حصل فيهما آلهة
الصفحه ١٦١ : قبلا ما كانوا ليؤمنوا إلا أن يشاء الله
١١١.
وقال تعالى : والذين آتيناهم الكتاب
يعلمون أنه منزل من
الصفحه ٢١٤ : عليهالسلام بمكة والمدينة ، ولم يزدادوا إلا عتوا وطغيانا ، قال الله تعالى لمردة أهل مكة
وعتاة أهل المدينة « إن
الصفحه ٢٤٤ : عليهالسلام
فقد
لزمني الايمان بك ، وإلا فليس يلزمني تصديق هؤلاء ، فقال رسول الله (ص) : يا أباجهل
فإن كان لا
الصفحه ٢٩٧ : فئاما من العرب من منعوت بالسيف ، لا
يداري
بالكلام ، ولا ينام إلا عن دم ، ولا يسافر إلا وهو متجهز لقتال
الصفحه ٤٨ :
ذلك أقوى تأثيرا في
قلوبهم.
الثاني : أنه تعالى علم أن الرسول لم
يشك في ذلك ، إلا أن المقصود
الصفحه ١٠٠ : الغرض منع النسيان ، كما يقول الرجل لصاحبه : أنت سهيمى فيما أملك إلا فيما شاء الله ، ولا يقصد استثنا
الصفحه ١٠٨ : سبحانه ، ولم يخالف فيه إلا الصدوق محمد بن بابويه وشيخه ابن الوليد قدس الله
روحهما فجوزا الاسهاء من الله
الصفحه ١٦٢ : من تلقاء نفسي إن أتبع إلا ما يوحى إلي إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم * قل لو شاء الله ما تلوته
الصفحه ١٦٥ : ، وقد وقع ، وإلا لانكر عليه معاندوه صلىاللهعليهوآله.
قوله تعالى : « فأتوا بسورة من مثله
» قال