الصفحه ٦٤ : كله إذا فسرنا التمني بالتلاوة ،
أما إذا فسرناها بالخاطر وتمني القلب فالمعنى أن النبي
الصفحه ٩٢ : والغموم أشبه.
فإن قيل : هذا التأويل يبطله أن هذه
السورة مكية نزلت على النبي (ص)
وهو في الحال الذي
الصفحه ١١٢ :
وذواليدين عاش بعد
وفات النبي (ص) ومات في أيام معاوية ، وقبره بذي خشب ، واسمه الخرباق ، والدليل
الصفحه ١١٦ : تضاف إلى وحي بل في امور الدنيا
وأحوال نفسه فالذي يجب تنزيه النبي صلىاللهعليهوآله
عن أن يقع خبره في
الصفحه ١٣١ : لمحمد (ص) سنن النبيين من آدم (ع) وهلم جرا إلى محمد (ص) ، قيل له : وما تلك السنن؟ قال : علم
الصفحه ١٤٢ : يأتي من بعدي نبي اسمه أحمد من ولد إسماعيل ، يجئ بتصديقي وتصديقكم وعذري وعذركم ، وجرت من بعده في
الصفحه ١٤٧ : (١).
٤١ ـ ير
: محمد بن عيسى ، عن عبدالصمد بن بشير ،
عن أبي جعفر (ع) قال : انتهى النبي (ص) إلى السما
الصفحه ١٤٩ : على نبيه العمل القبيح ،
عنه (ع) قال : ما من مؤمن يموت أو كافر
يوضع في قبره حتى يعرض عمله على رسول
الصفحه ١٥٢ : : قال رسول الله (ص) : إن أرواحنا وأرواح النبيين توافي العرش كل ليلة جمعة ، فتصبح الاوصياء وقد زيد في
الصفحه ١٥٤ : غيره ، عن ابن محبوب ، عن حنان ، عن سديف المكي ، عن الباقر عليهالسلام
عن جابر بن عبدالله عن النبي
الصفحه ١٨٩ : المصدر : واختلفوا في هذا البشر الذى نسب المشركون النبى صلىاللهعليهوآله وإلى التعلم منه.
(٥) في
الصفحه ١٩٧ : معنى لطيف ، وهو أن النبي (ص) إذا كان قارئا كاتبا ما كان يوجب كون الكلام كلامه ، فإن جميع كتبة الارض
الصفحه ١٩٩ : تلك الجراحة ، جرحه رسول الله (ص) وجاءت الرواية عن النبي (ص) أنه قال : لفارس نطحة أو نطحتان (٢) ، ثم لا
الصفحه ٢١٠ : والاحتجاج في باب « علة المعجزة وأنه لم خص الله كل نبى بمعجزة خاصة » مع زيادة ، وترجمنا
بعض رواة الحديث
الصفحه ٢١٥ : لكلامه ونبيه ، الناصبين العداوة لوليه ووصيه ، قال : فاعلموا بعجزكم عن ذلك أنه من قبل