الصفحه ١٥٧ :
: الجون : بالفتح : النبات يضرب إلى
سواد من خضرته ، والاحمر ، والابيض ، والاسود : والجمع جون بالضم ذكره
الصفحه ١٧٠ : ، وقيل : إن النبي (ص) خط الخندق عام الاحزاب ، وقطع لكل
عشرة أربعين ذراعا ، فاحتج المهاجرون والانصار في
الصفحه ٢٠٤ :
الاحمق المطاع في قومه (٣).
٤ ـ فس :
قوله : « يبين لكم كثيرا » الآية ، قال : يبين النبي (ص) ما أخفيتموه
الصفحه ٢٣١ : ء ديره ، وكان عالما بالكتب وقد كان قرأ في التوراة مرور النبي صلىاللهعليهوآله
به ، وعرف أوان ذلك ، فأمر
الصفحه ٢٣٦ : ، أي لم ينعطف ولم
يرجع إلى النبي (ص) ، أو عن ذلك العهد.
قوله : حال ، كذا في أكثر النسخ بالحا
الصفحه ٣٠١ : تقدمهم
جبرئيل على فرس يقال لها : حيزوم.
أنس : إن النبي صلىاللهعليهوآله سمع صوتا من قلة
جبل
الصفحه ٣١٥ : الله عزوجل ذلك (٦)
نبيه (ص) فقال
لزيد بن ثابت : اذهب إلى تينك الشجرتين المتباعدتين ـ يؤمئ إلى شجرتين
الصفحه ٣٧٨ : في بعض الطريق فبينما رسول الله (ص) يطعم والناس معه إذ أتاه
جبرئيل
فقال : يامحمد قم فاركب ، فقام النبي
الصفحه ٣٨٢ : الدين كله » الآية
جابر بن عبدالله اشتد علينا في حفر
الخندق كدية ، فشكوا (١)
إلى النبي
الصفحه ٤٠١ : أبي عبدالله عليهالسلام
قال : قالت الناقة ليلة نفروا بالنبي لرسول الله (ص) : لا
والله لا أزلت خفا عن
الصفحه ١ :
فاولئك مع الذين انعم الله عليهم من النبيين
والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا
«٦٩».
المائدة
الصفحه ٢٠ : واللسان ، والهاء
تعود إلى النبي صلىاللهعليهوآله
« وتوقروه » أي تعظموه وتبجلوه « وتسبحوه بكرة وأصيلا
الصفحه ٤٦ : المستأذنين الذين علم الله من قبلهم النفاق ، أو إلى جماعة حملوا النبي
(ص) على
ذلك كما مر مرارا ، ومن هذا
الصفحه ٥٣ : رحمهالله
: في سبب نزوله أقوال : أحدها : أن قريشا قالت للنبي (ص) : لا ندعك تستلم الحجر حتى تلم بآلهتنا
الصفحه ٦٠ : صوت الرسول
(ص)
وما رأوا شخصا آخر ظن الحاضرون أنه كلام الرسول.
(٥) مضافا إلى أنه يجب على النبى