الصفحه ٣٦٥ : تلك الرطوبة التي كانت (٣).
٦ ـ يج
: روي أن نبي الله صلىاللهعليهوآله
لما بنى مسجده كان فيه جذع نخل
الصفحه ٣٦٧ : : أهل أجمع بينك وبين رسول الله؟ ـ والحديث طويل ـ فأخبر أبوبكر عمر فقال
له : أما تذكر يوما كنا مع النبي
الصفحه ٣٧٠ :
القيامة ثم أمر بها فاقتلعت (٢)
فدفنت تحت منبره (٣).
٢٠ ـ قب
: لما سار النبي صلىاللهعليهوآله
إلى قتال
الصفحه ٣٧٥ : معروفة بذلك البلد ، مشهورة يعظمها أهله
وغيرهم
ممن عرف شأنها لاجله ، وتسمى سدرة النبي (ص) (٣)
، وإذا انتجع
الصفحه ٧ : (ع) : ما تقول في التفويض؟ فقال : إن الله تبارك
وتعالى فوض إلى نبيه صلىاللهعليهوآله
أمر دينه ، فقال
الصفحه ٨ : نبيه (ص) حتى إذا أقامه على ما أراد ، قال له : « وأمر
بالعرف وأعرض عن الجاهلين (٣) » فلما فعل ذلك له
الصفحه ٩ : ء من أشباه هذا ، فقال : إن
الله
فوض إليه نبيه صلىاللهعليهوآله
(٣).
١٥ ـ ير
: أحمد بن محمد ، عن
الصفحه ١٢ :
أحد ، ومناقبه التي
لا تحصى شرفا ، فلما فكر النبي (ص) في عداوة قومه له في هذه
الخصال وحسدهم له
الصفحه ١٩ : » لا تخفى عليه خافية (٣).
« إن الله وملائكته يصلون على النبي » قال الطبرسي رحمهالله : معناه إن الله
الصفحه ٦٨ : ، ولما كان النبي (ص) ولا من بحضرته من المسلمين وصناديد قريش من المشركين (٢) ممن يخفى عليه ذلك ، و
هذا لا
الصفحه ٧٢ :
بغض محمد صلىاللهعليهوآله
، والخطاب وإن توجه إلى النبي صلىاللهعليهوآله
فالمراد به الامة
الصفحه ١٠٩ :
في النبي (ص) العصمة ليحصل
الوثوق ، فيحصل الغرض ، ولوجوب متابعته وضدها ، وللانكار عليه ، وكمال العقل
الصفحه ١١٣ : من مصلحة الصلاة لا يبطل الصلاة ، لان ذا اليدين
تكلم عامدا ، فكلم النبي (ص) القوم عامدا والقوم أجابوا
الصفحه ١١٤ : يسمعه من النبي (ص) أوصحابي آخر (١).
ثم أطال الكلام في ذلك إلى أن قال : وأما
قولهم : إن ذا اليدين قتل
الصفحه ١٣٧ : عليها ، فلم تزل في الجبل حتى بعث الله نبيه محمدا (ص)
فأقبل ركب من اليمن يريدون النبي صلىاللهعليهوآله