الصفحه ٣٠٤ : نبيه ، وأنه سيد الانبياء (٢)
، ورسوله إلى خلقه والقائم بين عباد الله بحقه ، وإمامة
أخيه ووصيه ووزيره
الصفحه ٣٥٥ :
عن نقله ، على أنه
إن لم يره إلا واحد كان أعجب ، وروى ذلك خمسة نفر : ابن مسعود ، وابن عباس ، وابن
الصفحه ٣٧١ :
إن النبي (ص) أتاه
ثقفي كان أطب العرب ، فقال له : إن كان بك جنون داويتك ، فقال
له محمد (ص) : أتحب
الصفحه ٣٨٧ :
يحل منه بطائل ، أي
لم يستفد منه كبير فائدة ولا يتكلم به إلا مع الجحد.
٥٣ ـ يج
، عم : من معجزاته
الصفحه ٤١٦ :
في البرية وهي تقول : لا إله إلا الله ، محمد
رسول الله.
وروي أن الرجل اسمه اهيب بن سماع
الصفحه ٣٩١ : بين يدي النبي صلىاللهعليهوآله
يعوي ، فقال النبي (ص) : هذا وافد السباع
إليكم فإن أحببتم أن تفرضوا له
الصفحه ١٠٣ : القيوم ، وليس سهو النبي (ص) كسهونا ، لان سهوه من الله عزوجل وإنما أسهاه ليعلم أنه بشر مخلوق فلا يتخذ ربا
الصفحه ١٣٨ :
جبرئيل على نبيه (ص)
فأخبره بأمر القوم ، وبالذي أصابوا ، فلما قدموا على النبي (ص)
ابتدأهم النبي
الصفحه ٨٣ :
ما أوحى من شرفه
وعظمه عند الله ورد إلى البيت المعمور ، وجمع له النبيين ، وصلوا (١) خلفه عرض في
الصفحه ١٠٢ : الاخبار التي قدمناها من أن النبي (ص) سها فسجد فإنها موافقة للعامة ، وإنما ذكرناها لان ما يتضمنه من الاحكام
الصفحه ١١٠ : في الغلو نفي السهو عن النبي (ص) الامام (ع) ، فإن صحت هذه الحكاية عنه فهو مقصر ، مع أنه من علما
الصفحه ١١١ :
فإذا عرفت ذلك فلنتكلم فيما تقدم من
الاخبار فإنها مع كثرتها مشتملة على سهو
النبي (ص) فحملها الاكثر
الصفحه ١٢٥ : : أنه لو كان أراد ذلك لم يكن
جوابا عن السؤال ، والجواب عن غير السؤال
لغو لا يجوز وقوعه من النبي
الصفحه ٣٥٧ : الميتة والعظام (٢) ، ثم جاءوا
إلى النبي (ص) وقالوا : يامحمد جئت تأمر بصلة الرحم وقومك قد هلكوا ، فسأل
الصفحه ٢٢ : إسحاق ، وقيل : إنهم ناس من بني العنبر كان النبي (ص) أصاب من
ذراريهم ، فأقبلوا في فدائهم فقدموا المدينة