الصفحه ١١٦ :
ولا على خاطره
بالوساوس (١).
وأما أقواله (ص) فقامت الدلائل الواضحة
بصحة المعجزة على صدقه ، وأجمعت
الصفحه ٢٢٠ : سوء اعتقادهم ، وقبح دخيلاتهم (٢) ، وعلى إنكارهم على من اعترف بما شاهده من آيات محمد وواضحات بيناته
الصفحه ٣٤٠ : على من اعترف بما شاهده من آيات محمد وواضحات (٢) بيناته
وباهرات معجزاته فقال : يامحمد « أفتطمعون » أنت
الصفحه ٣٢٤ :
وواضح بيانه (٣)
معاذير أهل البهتان ، آمنت به أنا وعلي بن أبيطالب الذي جعله الله لي
سمعا وبصرا ، ويدا
الصفحه ١١٨ :
وكونه ليس بمعصية
لهم مع اممهم سواء ، ثم ذلك على نوعين : ما طريقه البلاغ وتعليم الامة بالفعل ، وما
الصفحه ٢٢٤ : الفصاحة ، والدرجة القصوى من
البلاغة ، على ما يعرفه فصحاء العرب بسليقتهم ، وعلماء الفرق بمهارتهم في فن
الصفحه ١١٥ : بالبراهين الواضحة أن يكون في عقود الانبياء سواه (٢).
وأما عصمتهم من هذا الفن قبل النبوة
فللناس فيه خلاف
الصفحه ١٢٣ : الحق ، وواضح الطريق بمنه.
الحديث الذي روته الناصبة والمقلدة من
الشيعة : « أن النبي (ص) سها في صلاته
الصفحه ١٩٣ : وظهر بسببها سقوط هذا السؤال ظهر أن إعادة هذا السؤال بعد تقدم تلك الدلالة الواضحة لا يكون إلا التمادي في
الصفحه ٢٠٣ : القرآن « يؤمنون » إذا لم يؤمنوا به وهو معجز في ذاته ، مشتمل على
الحجج الواضحة والمعاني الشريفة
الصفحه ٣٠٦ : يسوقهم بسيفه الباتر ، ودليله الواضح
الباهر
إلى الايمان به ، أو يقذفه (٦)
في الهاوية إذا أبى إلا تماديا في
الصفحه ٣٤١ : الدلالات الواضحات ، هو الذي لما تواطأت قريش على قتله وطلبوه
فقدا (٦) لروحه أيبس
الله أيديهم فلم تعمل
الصفحه ١ :
« ٥ » : وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول واحذروا فإن
توليتم فاعلموا أنما
على رسولنا البلاغ المبين ٩٢
الصفحه ٢ : الله
وأطيعوا الرسول فإنما عليه (١) ما حمل وعليكم
ما حملتم وإن تطيعوه تهتدوا وما على الرسول إلا البلاغ
الصفحه ٣ : ٧.
التغابن
« ٦٤ » : وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول فإن توليتم فإنما
على رسولنا
البلاغ المبين ١٢.
تفسير
: أقول