الصفحه ١٩ : تلجلج وقصر عن
الجواب قالت : يا عم لست أولى من نفسى ، قد
زوجتك يا محمد نفسى ، وان ثبت في حديث صحيح
أن
الصفحه ٤٦ : معكم
ـ يعنون بذلك النبي صلىاللهعليهوآله ـ أول من يبدئ
بخراب دياركم ، وقتل رجالكم ، وتكسير
أصنامكم
الصفحه ٤٩ : كنت احب أن
تجئ هكذا وحيدا ، إنما كنت احب أن تكون أول
القوم ، وأنظر إليك ، وأنت مقدم
الصفحه ٥٠ : ، وإذا
بالقبة قد عادت وجبرئيل قد نزل ، والملائكة
قد أحدقوا بها كالاول ، ففرحت خديجة بذلك ، وأنشأت
تقول
الصفحه ٦٢ :
تنكر منه؟ قال خويلد : والله يا أخي ما
أقول فيه : شيئا ، ولكن خشيت من وجهين : الاول
تسبني العرب حيث أنى
الصفحه ٦٩ :
الموقف الاول على
رؤوس الجمع ونادى بأعلى صوته : يا معاشر العرب ، وذوي المعالي
والرتب ، فوالله ما
الصفحه ٧٤ : وجماله ، ثم هيئوا
خديجة للجلاء (٢) ، فخرجت أول مرة وعليها ثياب معمدة (٣) ، وعلى رأسها تاج
من الذهب الاحمر
الصفحه ٧٧ : غير ما قدمناه في اول الحكاية.
الصفحه ٩٦ : : إنما سمي الفاتح لانه أول النبيين ، أو جميع المخلوقات خلقا ، أو به فتح
الله أبواب الوجود والجود على
الصفحه ٩٨ : ، ولم تكن مشقوقة الاذن ، وقال
بعضهم : إنها كانت مشقوقة الاذن ، والاول أكثر.
وقال الزمخشري : هو منقول
الصفحه ١٠٤ : المطهر والمجتبى ، وفي السابعة المقرب والحبيب ، ويسميه المقربون عبدالواحد ، والسفرة الاول ، والبررة
الآخر
الصفحه ١٠٧ : ـ ١٠٦ للطبعة
الاولى في ايران.
(٦) سمى لتشوقه وحسن صهيله.
(٧) في هامش النسخة : الظرب ظ ، وكلمة
الصفحه ١١٧ : .
وما في الحديث هو المعنى
الاول ، أو الثانى كناية عن البيت. ويأتى السرب
بالكسر أيضا بمعنى القلب والنفس
الصفحه ١١٨ : : والاول أصح
وأقرب.
ومن أسمائه : الفاتح : لفتحه أبواب
الايمان المنسدة ، وإنارته الظلم المسودة ، قال الله
الصفحه ١١٩ : ، وإن الله (٢) علمه علم الاولين والآخرين ، ومن
علم الكائنات ما لا يعلمه إلا الله تعالى ، وهو
امي