الصفحه ٢٠٩ : لكثرة فوائده
« وما يسطرون » وما يكتبون ، والضمير للقلم
بالمعنى الاول على التعظيم ، أو بالمعنى (٣)
الثاني
الصفحه ٢١٢ : بالليل ،
أي تحدث ، أو ساعات الليل ، فإنها تحدث
واحدة بعد اخرى ، أو ساعاتها الاول من نشأت : إذا
ابتدأت
الصفحه ٢٧٠ : (ص) أول ما بعث يصوم (٢)
حتى يقال : ما يفطر ، و
يفطر حتى يقال : ما يصوم ، ثم ترك ذلك وصام
يوما وأفطر يوما
الصفحه ٣٠٤ :
الصفا ذهبا ، وإحياء الموتى وغير ذلك « إلا أن
كذب بها الاولون » من الامم السابقة فعذبوا
بعذاب الاستيصال
الصفحه ٣٠٥ : تحته الانبيآء والملائكة ، فيكون صلىاللهعليهوآله أول شافع وأول مشفع
« وقل » يا محمد « رب أدخلني مدخل
الصفحه ٣١٣ :
المقاطع للفواصل ، وسهولة مخارج الحروف بحسن
التأليف والتقابل لكل من معانيها بما
هو أولى به ما لا يخفى على
الصفحه ٣١٧ : قومه ، لعل المراد أن كل نبي من اولي العزم وغيرهم
إنما كان يبعث أولا إلى قوم بلسانهم ، وإن كان
اولو
الصفحه ٣٣٤ : الغمز بالعين ، والرمز باليد ، وحرم
عليه أكل الثوم على وجهه.
وفي باب الآخرة وذلك أنه أول من تنشق
عنه
الصفحه ٣٤٨ :
أجريت فيه روحه (١) ، ( ولقد القيت أنت معه في الذروة
الاولى (٢) ) وأقسم
بحياته في
كتابه ، فقال جل
الصفحه ٣٨٩ : ، وهو مذهب جماعة من العامة
، فعندنا التحريم بطريق الاولى ثابت في
حق النبي صلىاللهعليهوآله
، واختلف في
الصفحه ٣٩٠ :
الطرفين.
واما التخفيفات : فقسمان : الاول ما
يتعلق بغير النكاح وهي امور :
الاول : الوصال في الصوم
الصفحه ٣٩٦ : ، لان خطاب
الله تعالى يدخل فيه لنبي صلىاللهعليهوآله.
وأما الفضل (٤) والكرامات فقسمان : الاول في
الصفحه ١ : عباس يقول : أول
____________________
(١) في المصدر : سمعت
أبا عبدالله جعفر بن محمد عليهماالسلام
الصفحه ٧ : فيه ولا نصب.
ومنه ، عن ابن عباس : إن أول من صلى مع
رسول الله (ص) بعد خديجة علي عليهالسلام
، وقال
الصفحه ١٦ : .
(٢) فادخلك الجنة خ ل.
(٣) الفروع ١ : ٦٠.
(٤) نهج البلاغة : الجزء الاول : ٤١٧.
(٥) عضادتا الباب