الصفحه ٣٠٦ : صلىاللهعليهوآله
أولى بالمؤمنين من أنفسهم » : قيل : فيه
أقوال : أحدها : أنه أحق بتدبيرهم ، وحكمه عليهم أنفذ
من
الصفحه ٣٧٢ : النذر
الاولى » قال : يعني به محمدا ، حيث دعاهم إلى
الاقرار بالله في الذر الاول ، و
بالآية الثانية لان
الصفحه ١٢٠ : أولها :
ألم تر أن الله أرسل عبده
وبرهانه والله أعلى وأمجد
ومن صفاته
الصفحه ١٤٦ :
أقول
: فالمعنى أنه كان يغلبهم في الحسن والبهاء ، ويمتاز بينهم ، أو يسبقهم في المشي ،
و
والاول أظهر
الصفحه ٣٧٠ : ، وكذا المحتد بكسر
التاء : الاصل ، وحتد بالمكان : أقام
به ، ولعل المراد بالاول نسل إبراهيم أو هاشم
الصفحه ٣٧١ : أحدا ، ولا أنذر الله خلقه بأحد من خلقه
قبل محمد ، فذلك (٣)
قوله تعالى : « هذا نذير من
النذر الاولى
الصفحه ١٤ : ، وكان
رجلا من القسيسين ، فقالت خديجة مبتدئة : يا
عماه إنك وإن كنت أولى (٣)
بنفسي
مني في الشهود فلست أولى
الصفحه ٨٣ : طريقا إلى الشك في أمرك (٣) ، ولقالوا : إنما يقرء علينا ما جمعه
من كتب
الاولين ، قال السيد المرتضى قدس
الصفحه ١٠٨ : من الاعرابي الذي شهد فيه خزيمة ، والسكب
وكان أول فرس ركبه ، وأول
ما غزا عليه في احد ، وكان ابتاعه من
الصفحه ٢٠٦ :
كسر التاء الاولى
بلا إشباع ، وسكن الثانية ، وقيل : الضمير للقرآن أى وما يصح
للقرآن أن يكون شعرا
الصفحه ٢٤١ :
وروي أن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : إذا قام
أحدكم من مجلسه منصرفا فليسلم ، فليس
الاولى
الصفحه ٢٦٠ : : أنا أولى بكل
مؤمن من نفسه ، وعلي أولى به من بعدي ، فقيل له
: ما معنى ذلك؟ فقال : قول النبي
الصفحه ٢٧٤ : اعتزال النسآء فلا (١).
بيان
: طي الفراش كناية عن اجتناب النسآء ، أو النوم ، والاول أظهر والاعتزال
الصفحه ٣٠٠ :
« ١٧ » : وما منعنا
أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الاولون.
إلى قوله تعالى : وما نرسل بالآيات إلا
الصفحه ٣٠١ :
إجبارهم على القبول ، وليس عليه إلا البلاغ ، وإنه
لا يؤاخذ بذنبهم « إن أولى الناس
بإبراهيم » أي أخصهم به