الصفحه ٢٣٦ : بن مالك قال : كنا إذا أتينا
النبي صلىاللهعليهوآله
جلسنا حلقة (٢).
وروي أن رسول الله لا يدع أحدا
الصفحه ٢٤٨ : تلك المشاطات ، فأما ما حلق
في عمرته وحجته فإن جبرئيل عليهالسلام
كان ينزل فيأخذه فيعرج به إلى السما
الصفحه ٣٩٢ : رحمهالله في شرح القواعد : وهذا
عندنا مشترك بينه وبين الائمة
عليهمالسلام
، وقول المصنف رحمهالله
في التذكرة
الصفحه ٣٩٩ : : بعث إلى الناس عامة.
الثاني عشر : سيد ولد آدم يوم القيامة.
الثالث عشر : أول من تنشق عنه الارض
الصفحه ٤٠٢ : بين الماء والطين » وإن كان آدم أول الخلق فقد صار محمد
قبله
قوله : « إن الله خلقني من نور وخلق ذلك
الصفحه ٩٣ : الفاعل ، أو من
مفعول.
قوله صلىاللهعليهوآله
: يحشر الناس على قدمي ، كنايه عن أنه أول من يحشر من الخلق
الصفحه ٩٤ : يقسم
يوم القيامة قسمة النار ، فمن كفر بي
من الاولين والآخرين ففي النار ، ويقسم قسمة
الجنة ، فمن آمن بي
الصفحه ١٢٩ : ، ويتشهر في
تلك العرصات بصفة الحمد ، ويبعثه ربه
هناك مقاما محمودا ، كما وعده ، يحمده فيه
الاولون والآخرون
الصفحه ١٣١ : الله صلىاللهعليهوآله
، وأما هذا الخبر فلعله عليهالسلام
حمله على أحد المعنيين الاولين ، والتقدير
الصفحه ١٤٨ : من الغر بالفتح بمعنى حد السيف ، فيرجع إلى الاول ، أو هو بالضم بمعنى الغرة وهي البياض في الجبهة ، وفي
الصفحه ١٦٩ : على التأكيد ، أي كان يحذر
الناس بعضهم من بعض ، ويأمرهم بالحزم ، ويحذر
هو أيضا منهم ، والاول أظهر
الصفحه ٣٤٣ : (٦)
قالوا
أقررنا قال فاشهدوا وأنا معكم من الشاهدين (٧) » و
قال الله عزوجل : « النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم
الصفحه ١٧١ : بباطل كفحش أو غيبة فيقطعه صلىاللهعليهوآله
بنهي أو بقيام.
ثم اعلم أن الصدوق رحمهالله ذكر في الشرح
الصفحه ٣٣٩ : ء : ١٩٤. (٢) الشرح : ١.
(٣) الشرح : ٣. (٤) الاسراء : ٢٩.
(٥) الشعراء : ٢١٨. (٦) الحجرات
الصفحه ١٣٩ : وغيرها « فإن مع العسر » كضيق الصدر
والوزر
المنقض للظهر وضلال القوم وإيذائهم « يسرا » كالشرح
والوضع